من مدينة تافراوت، في قلب الأطلس الصغير، حيث تعانق الجبال السماء وتهمس الطبيعة بترانيم الربيع، اختتمت يوم أمس، فعاليات النسخة الثانية من الجائزة الوطنية الكبرى تافراوت لسباق الدراجات، وسط نجاح استثنائي سيظل عالقا في ذاكرة عشاق الأميرة الصغيرة.
في جو من التنافس والروح الرياضية العالية، احتضنت مدينة تافراوت يومي السبت و الأحد 12/ 13 أبريل، سباقين أحدهما على الطريق والثاني في مدار مغلق، وآخر لاختراق الضاحية أولمبي وسط السلاسل الجبلية الساحرة بمشاركة غير مسبوقة لأزيد من 125 متسابقا ومتسابقة يمثلون 20 نادي و جمعية رياضية من مختلف ربوع المملكة، حيث تحولت المدينة إلى مسرح مفتوح لملحمة رياضية مدهشة، التي فجرت مستوى تنافسي عالي وتألق بشكل لافت لمشاركة الجمعية الرياضية نادي شباب الرحامنة للدراجات باحتلال أحد متسابقات الجمعية المرتبة الأولى في فئة الشابات والمرتبة الرابعة في الترتيب العام لجميع الفئات العمرية.
وبهذا أوفت الجائزة الوطنية الكبرى لمدينة تافراوت بوعودها، وسجلت نجاحا تنظيميا لافتا، يؤكد مدى احترافية اللجنة المنظمة ، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية للدراجات، و عصبة جهة سوس ماسة، وبدعم من مجلس جماعة تافراوت، والسلطات الإدارية والأمنية.
في جو من التنافس والروح الرياضية العالية، احتضنت مدينة تافراوت يومي السبت و الأحد 12/ 13 أبريل، سباقين أحدهما على الطريق والثاني في مدار مغلق، وآخر لاختراق الضاحية أولمبي وسط السلاسل الجبلية الساحرة بمشاركة غير مسبوقة لأزيد من 125 متسابقا ومتسابقة يمثلون 20 نادي و جمعية رياضية من مختلف ربوع المملكة، حيث تحولت المدينة إلى مسرح مفتوح لملحمة رياضية مدهشة، التي فجرت مستوى تنافسي عالي وتألق بشكل لافت لمشاركة الجمعية الرياضية نادي شباب الرحامنة للدراجات باحتلال أحد متسابقات الجمعية المرتبة الأولى في فئة الشابات والمرتبة الرابعة في الترتيب العام لجميع الفئات العمرية.
وبهذا أوفت الجائزة الوطنية الكبرى لمدينة تافراوت بوعودها، وسجلت نجاحا تنظيميا لافتا، يؤكد مدى احترافية اللجنة المنظمة ، تحت إشراف الجامعة الملكية المغربية للدراجات، و عصبة جهة سوس ماسة، وبدعم من مجلس جماعة تافراوت، والسلطات الإدارية والأمنية.