تم مؤخرا بمراكش انتخاب الأستاذ عمر أبو الزهور نقيبا جديدا لهيئة المحامين بهذه المدينة، الذي خلف زميله عبد الصادق آيت معطى الله، وذلك لولاية مدتها ثلاث سنوات.
وجاء انتخاب الأستاذ أبو الزهور بعد حصوله على 340 صوتا مقابل منافسه في الدور الثاني من انتخاب نقيب الهيئة، الأستاذ إبراهيم صادوق الذي حصل على 298 صوت، علما أن سبعة محامين تنافسوا في الدور الأول على هذا المنصب.
وأكد النقيب الجديد الأستاذ أبو الزهور، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الهيئة ستنكب خلال فترة ولايته على مجموعة من الملفات الهامة من بينها الجانب المتعلق بتكوين المتمرنين والتكوين المستمر للمحامين الممارسين، وذلك للرقي بهذه المهنة وجعلها في مستوى الحراك الذي تعرفه المملكة، فضلا عن تمكين المحامي من الاطلاع والتمرس على الترسانة القانونية الجديدة التي تبناها المغرب.
وبعد أن أكد ضرورة تخليق مهنة المحاماة باعتبارها رمزا للحرية والدفاع عن حقوق الإنسان، أبرز الأستاذ عمر أبو الزهور أن الهيئة ستنكب، أيضا، على دراسة الملف الاجتماعي للمحامين بما فيه التغطية الصحية والتقاعد بالإضافة إلى الجانب الضريبي الخاص بهذه الفئة.
تجدر الإشارة إلى أن هيئة المحامين بمراكش، التي تأسست في 16 مايو 1927 والتي تشمل مراكش وورزازات وقلعة السراغنة وابن جرير وإيمنتانوت وزاكورة، تضم حاليا 744 محاميا من بينهم حوالي 140 محامية.
وجاء انتخاب الأستاذ أبو الزهور بعد حصوله على 340 صوتا مقابل منافسه في الدور الثاني من انتخاب نقيب الهيئة، الأستاذ إبراهيم صادوق الذي حصل على 298 صوت، علما أن سبعة محامين تنافسوا في الدور الأول على هذا المنصب.
وأكد النقيب الجديد الأستاذ أبو الزهور، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن الهيئة ستنكب خلال فترة ولايته على مجموعة من الملفات الهامة من بينها الجانب المتعلق بتكوين المتمرنين والتكوين المستمر للمحامين الممارسين، وذلك للرقي بهذه المهنة وجعلها في مستوى الحراك الذي تعرفه المملكة، فضلا عن تمكين المحامي من الاطلاع والتمرس على الترسانة القانونية الجديدة التي تبناها المغرب.
وبعد أن أكد ضرورة تخليق مهنة المحاماة باعتبارها رمزا للحرية والدفاع عن حقوق الإنسان، أبرز الأستاذ عمر أبو الزهور أن الهيئة ستنكب، أيضا، على دراسة الملف الاجتماعي للمحامين بما فيه التغطية الصحية والتقاعد بالإضافة إلى الجانب الضريبي الخاص بهذه الفئة.
تجدر الإشارة إلى أن هيئة المحامين بمراكش، التي تأسست في 16 مايو 1927 والتي تشمل مراكش وورزازات وقلعة السراغنة وابن جرير وإيمنتانوت وزاكورة، تضم حاليا 744 محاميا من بينهم حوالي 140 محامية.