العدالة والتنمية”
وندد حزب العدالة والتنمية، باغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، معتبرا أن اغتياله ” يؤكد بما لا يدع مجالا للشك الطبيعة الإجرامية والدموية والاستعمارية لهذا الكيان الغاصب”.
وأكد حزب العدالة والتنمية في بيان له، أن “اغتيال نصر الله، وغيره من عمليات الغدر والتقتيل لن تزيد المقاومة وحاضنتها الشعبية إلا صمودا ومزيدا من التضحية والجهاد على طريق تحرير فلسطين والقدس الشريف والأقصى المبارك، أولى القبلتين ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
وجدد حزب “المصباح” دعوته لكل الأمة العربية والاسلامية ولزعمائها إلى رص الصفوف وتوحيد الكلمة ونبذ الفرقة والخلاف لمواجهة هذا العدو الغاشم الذي هو عدو لكل الأمة ولكل دولها ولكل شعوبها وبدون استثناء.
العدل والاحسان
كما نعت جماعة “العدل والإحسان”” استـشهاد السيد حـ.ـسن نصـ.ـر الله وكل شهــداء المقــاومـة، الذي “اغتالته الآلة الإجرامية اليهيونية بعد قصف همجي لمبان سكنية فوق أراض لبنانية وفي خرق فاضح لسيادة دولة وبجريمة تتوفر فيها كل عناصر العمل الإرهـ ـابـ ـي الذي يتطلب من المنتظم الدولي تحريك آلية محاكمة الكيان الصهـ ـيونـ ـي وإيقاف إفلاته الدائم من العقاب”.
وجاء في بلاغ للجماعة “إننا، في جماعة العدل والإحسان، إذ ننعى إلى أمتنا العربية والإسلامية هذه الزمرة من الشهـ ـداء التي ارتقت إلى رحمة الله مجـ ـاهدة ومنافحة عن فلسـ ـطين، نتقدم بخالص العزاء إلى الشعب اللبناني و جبهة المقـ ـاومـ ـة وكافة الأمة، وكل أحرار العالم، نؤكد أن كل من يدعم هذا الكيان المجرم، من قريب أو بعيد، شريك في هذه الجريمة”،
وأكد البلاغ أن ” الاغتيالات لا تحسم معارك ولا تفت عضد أمة أحياها طوفـ ـان الأقـ ـصى وعرفت طريقها نحو استرجاع الأقـ.ـصى وتحرير الأرض وحماية المقدسات، وأن كل جرائم هذا الكيان تفضح همجيته وجبنه وتخاذل المنتظم الدولي في حماية الشعب الفلسـ.ـطيني واللبناني”،
ودعا البلاغ جماهير الأمة إلى “الاستمرار في إسناد المقـ ـاومـ ـة واليقظة ضد مخططات تثبيط العزائم ونشر ثقافة الهزيمة من قبل المتصـ ـهينين”.
“الاشتراكي الموحد”
ومن جهته، عبر الحزب الاشتراكي الموحد، عن إدانته للهمجية الصهيونية وجرائمها الوحشية باستهداف المدنيين الأبرياء، مستنكرا التواطؤ والخدلان والصمت الدولي على جرائم الإبداة والتطهير العرقي وجرائم الحرب في حق الشعبين الفسلطيني واللبناني.
وأكد الاشتراكي الموحد، أن “نصر الله يرتقي شهيدا إثر جريمة من جرائم الكيان الصهيوني وفي غارة إرهابية جبانة على المقر المركزي للحزب بالضاحية الجنوبية ببيروت..، بعد أن وهب حياته لقضايا التحرر وعلى رأسها قضية تحرير فلسطين وأصر ربط القضية اللبنانية بفلسطين”.
وذكر الحزب الاشتراكي الموحد، برفض نصر الله، لكل الإغراء ات والضغوط والتهديدات من أجل فك الارتباط بغزة، وظل لآخر لحظة من لحظات حياته داعما مساندا لفلسطين وشعبها بعد أن خذلها الجميع، وأصر على عدم التخلي عن المساندة الفعلية للشعب الفلسطيني ولمقاومته في الوقت الذي أدار له آلجميع ظهره، إلى أن ارتقى شهيدا مقاوما داعما مساندا لفلسطين وشعبها وومقاومتها.
وأعلن حزب الله اللبناني رسميا استشهاد أمينه العام حسن نصر الله، في سلسلة غارات شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس الجمعة 27 شتنبر 2024، على ضاحية بيروت الجنوبية، استهدف من خلالها المقر المركزي لحزب الله.
“فيدرالية اليسار الديمقراطي”
من جانبه، قال المكتب السياسي لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، إنه تلقى “ببالغ الحزن والغضب نبأ استشهاد قائد المقاومة اللبنانية مع ثلة من رفاقه القادة، إثر القصف الوحشي الذي شنه الكيان الصهيوني الاستعماري على المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت. إن هذا العدوان الإجرامي يندرج في سياق الحرب الصهيونية المستمرة ضد شعوب المنطقة، وهو حلقة أخرى في سلسلة الإبادة الجماعية التي يشنها هذا الكيان الفاشي على الشعب الفلسطيني في غزة، في محاولة بائسة لكسر إرادة المقاومة”.
وعبر الحزب، في بيان صادر عنه، عن “إدانته الشديدة لهذه الجرائم المتواصلة، فإنه يعبر عن أصدق تعازيه وأحر مواساته لقوى المقاومة اللبنانية، ولحزب الله، وللشعب اللبناني المقاوم”.
واضاف الحزب أنه “على يقين تام أن نضال الشعبين اللبناني والفلسطيني ضد هذا الكيان الغاشم لن يتوقف حتى يتحقق النصر ويُدحر العدو.”
ودعا الحزب المنتظم الدولي إلى تتحمل مسؤولياته التاريخية في تنفيذ القانون الدولي ووقف جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني بشكل ممنهج ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين ولبنان، وطالب بوضع حد لطغيان إسرائيل الذي تعدى كل الحدود، والضغط لإيقاف آلته العسكرية الدموية.
“النهج الديمقراطي العمالي”
أما حزب “النهج الديمقراطي العمالي”، فنعى الشهيد حسن نصر الله وتقدم بتعازيه لذويه ولحزب الله والمقاومة الوطنية اللبنانية والمقاومة الفلسطينية ولكافة حركات المقاومة والتحرر الوطني في المنطقة والعالم.
وجاء في بيان للحزب أن “لا الحرب الإمبريالية الصهيونية ولا الاغتيالات الإرهابية ضد قادة المقاومة تستطيع وقف حركة التاريخ ونضال الشعوب من أجل التحرر الوطني، ومهما كانت تضحيات الشعوب وقواها التحررية، فأن النصر سيكون حتما حليف المقاومة والشعوب العربية والمغاربية ، ولنا في التاريخ الحديث المقاوم للإمبريالية وحلفائها الرجعيين أقوى الأمثلة من فيتنام إلى كوبا وغيرها كثير في كل بقاع الأرض وصولا إلى النضال البطولي للشعبين الفلسطيني واللبناني”.
وأضاف البيان أن “الكيان الذي يعتبر أحدث قاعدة عسكرية إجرامية وإرهابية صنعتها دول الغرب الرأسمالي، وجعلت منها المنظومة الإمبريالية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية أداتها الرئيسية في تنفيذ مشروعها الاستعماري في الشرق الأوسط عبر القيام بأبشع الجرائم التي عرفها التاريخ الحديث باستعمار فلسطين وتهجير شعبها وشن حرب الإبادة الجماعية في حقه والاعتداءات المتكررة على لبنان وسوريا لفرض استمرار الهيمنة الإمبريالية على المنطقة لاستغلال ونهب ثرواتها والتحكم في دولها وشعوبها عبر إضعاف قواها الوطنية المقاومة”.
وختم البيان بأن “النضال من أجل إسقاط تطبيع النظام المخزني في المغرب مع الكيان الصهيوني هو جزء من نضال قوى التحرر الوطني ضد التحالف الامبريالي الصهيوني الرجعي مما يتطلب المزيد من تكثيف النضال بكل أشكاله لإسقاطه”.
وندد حزب العدالة والتنمية، باغتيال الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، معتبرا أن اغتياله ” يؤكد بما لا يدع مجالا للشك الطبيعة الإجرامية والدموية والاستعمارية لهذا الكيان الغاصب”.
وأكد حزب العدالة والتنمية في بيان له، أن “اغتيال نصر الله، وغيره من عمليات الغدر والتقتيل لن تزيد المقاومة وحاضنتها الشعبية إلا صمودا ومزيدا من التضحية والجهاد على طريق تحرير فلسطين والقدس الشريف والأقصى المبارك، أولى القبلتين ومسرى رسول الله صلى الله عليه وسلم”.
وجدد حزب “المصباح” دعوته لكل الأمة العربية والاسلامية ولزعمائها إلى رص الصفوف وتوحيد الكلمة ونبذ الفرقة والخلاف لمواجهة هذا العدو الغاشم الذي هو عدو لكل الأمة ولكل دولها ولكل شعوبها وبدون استثناء.
العدل والاحسان
كما نعت جماعة “العدل والإحسان”” استـشهاد السيد حـ.ـسن نصـ.ـر الله وكل شهــداء المقــاومـة، الذي “اغتالته الآلة الإجرامية اليهيونية بعد قصف همجي لمبان سكنية فوق أراض لبنانية وفي خرق فاضح لسيادة دولة وبجريمة تتوفر فيها كل عناصر العمل الإرهـ ـابـ ـي الذي يتطلب من المنتظم الدولي تحريك آلية محاكمة الكيان الصهـ ـيونـ ـي وإيقاف إفلاته الدائم من العقاب”.
وجاء في بلاغ للجماعة “إننا، في جماعة العدل والإحسان، إذ ننعى إلى أمتنا العربية والإسلامية هذه الزمرة من الشهـ ـداء التي ارتقت إلى رحمة الله مجـ ـاهدة ومنافحة عن فلسـ ـطين، نتقدم بخالص العزاء إلى الشعب اللبناني و جبهة المقـ ـاومـ ـة وكافة الأمة، وكل أحرار العالم، نؤكد أن كل من يدعم هذا الكيان المجرم، من قريب أو بعيد، شريك في هذه الجريمة”،
وأكد البلاغ أن ” الاغتيالات لا تحسم معارك ولا تفت عضد أمة أحياها طوفـ ـان الأقـ ـصى وعرفت طريقها نحو استرجاع الأقـ.ـصى وتحرير الأرض وحماية المقدسات، وأن كل جرائم هذا الكيان تفضح همجيته وجبنه وتخاذل المنتظم الدولي في حماية الشعب الفلسـ.ـطيني واللبناني”،
ودعا البلاغ جماهير الأمة إلى “الاستمرار في إسناد المقـ ـاومـ ـة واليقظة ضد مخططات تثبيط العزائم ونشر ثقافة الهزيمة من قبل المتصـ ـهينين”.
“الاشتراكي الموحد”
ومن جهته، عبر الحزب الاشتراكي الموحد، عن إدانته للهمجية الصهيونية وجرائمها الوحشية باستهداف المدنيين الأبرياء، مستنكرا التواطؤ والخدلان والصمت الدولي على جرائم الإبداة والتطهير العرقي وجرائم الحرب في حق الشعبين الفسلطيني واللبناني.
وأكد الاشتراكي الموحد، أن “نصر الله يرتقي شهيدا إثر جريمة من جرائم الكيان الصهيوني وفي غارة إرهابية جبانة على المقر المركزي للحزب بالضاحية الجنوبية ببيروت..، بعد أن وهب حياته لقضايا التحرر وعلى رأسها قضية تحرير فلسطين وأصر ربط القضية اللبنانية بفلسطين”.
وذكر الحزب الاشتراكي الموحد، برفض نصر الله، لكل الإغراء ات والضغوط والتهديدات من أجل فك الارتباط بغزة، وظل لآخر لحظة من لحظات حياته داعما مساندا لفلسطين وشعبها بعد أن خذلها الجميع، وأصر على عدم التخلي عن المساندة الفعلية للشعب الفلسطيني ولمقاومته في الوقت الذي أدار له آلجميع ظهره، إلى أن ارتقى شهيدا مقاوما داعما مساندا لفلسطين وشعبها وومقاومتها.
وأعلن حزب الله اللبناني رسميا استشهاد أمينه العام حسن نصر الله، في سلسلة غارات شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي مساء أمس الجمعة 27 شتنبر 2024، على ضاحية بيروت الجنوبية، استهدف من خلالها المقر المركزي لحزب الله.
“فيدرالية اليسار الديمقراطي”
من جانبه، قال المكتب السياسي لحزب فيدرالية اليسار الديمقراطي، إنه تلقى “ببالغ الحزن والغضب نبأ استشهاد قائد المقاومة اللبنانية مع ثلة من رفاقه القادة، إثر القصف الوحشي الذي شنه الكيان الصهيوني الاستعماري على المقر المركزي لحزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت. إن هذا العدوان الإجرامي يندرج في سياق الحرب الصهيونية المستمرة ضد شعوب المنطقة، وهو حلقة أخرى في سلسلة الإبادة الجماعية التي يشنها هذا الكيان الفاشي على الشعب الفلسطيني في غزة، في محاولة بائسة لكسر إرادة المقاومة”.
وعبر الحزب، في بيان صادر عنه، عن “إدانته الشديدة لهذه الجرائم المتواصلة، فإنه يعبر عن أصدق تعازيه وأحر مواساته لقوى المقاومة اللبنانية، ولحزب الله، وللشعب اللبناني المقاوم”.
واضاف الحزب أنه “على يقين تام أن نضال الشعبين اللبناني والفلسطيني ضد هذا الكيان الغاشم لن يتوقف حتى يتحقق النصر ويُدحر العدو.”
ودعا الحزب المنتظم الدولي إلى تتحمل مسؤولياته التاريخية في تنفيذ القانون الدولي ووقف جرائم الحرب التي يرتكبها الكيان الصهيوني بشكل ممنهج ضد المدنيين الأبرياء في فلسطين ولبنان، وطالب بوضع حد لطغيان إسرائيل الذي تعدى كل الحدود، والضغط لإيقاف آلته العسكرية الدموية.
“النهج الديمقراطي العمالي”
أما حزب “النهج الديمقراطي العمالي”، فنعى الشهيد حسن نصر الله وتقدم بتعازيه لذويه ولحزب الله والمقاومة الوطنية اللبنانية والمقاومة الفلسطينية ولكافة حركات المقاومة والتحرر الوطني في المنطقة والعالم.
وجاء في بيان للحزب أن “لا الحرب الإمبريالية الصهيونية ولا الاغتيالات الإرهابية ضد قادة المقاومة تستطيع وقف حركة التاريخ ونضال الشعوب من أجل التحرر الوطني، ومهما كانت تضحيات الشعوب وقواها التحررية، فأن النصر سيكون حتما حليف المقاومة والشعوب العربية والمغاربية ، ولنا في التاريخ الحديث المقاوم للإمبريالية وحلفائها الرجعيين أقوى الأمثلة من فيتنام إلى كوبا وغيرها كثير في كل بقاع الأرض وصولا إلى النضال البطولي للشعبين الفلسطيني واللبناني”.
وأضاف البيان أن “الكيان الذي يعتبر أحدث قاعدة عسكرية إجرامية وإرهابية صنعتها دول الغرب الرأسمالي، وجعلت منها المنظومة الإمبريالية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية أداتها الرئيسية في تنفيذ مشروعها الاستعماري في الشرق الأوسط عبر القيام بأبشع الجرائم التي عرفها التاريخ الحديث باستعمار فلسطين وتهجير شعبها وشن حرب الإبادة الجماعية في حقه والاعتداءات المتكررة على لبنان وسوريا لفرض استمرار الهيمنة الإمبريالية على المنطقة لاستغلال ونهب ثرواتها والتحكم في دولها وشعوبها عبر إضعاف قواها الوطنية المقاومة”.
وختم البيان بأن “النضال من أجل إسقاط تطبيع النظام المخزني في المغرب مع الكيان الصهيوني هو جزء من نضال قوى التحرر الوطني ضد التحالف الامبريالي الصهيوني الرجعي مما يتطلب المزيد من تكثيف النضال بكل أشكاله لإسقاطه”.