انعقد يوم الثلاثاء 2 محرم 1438 الموافق ل04 أكتوبر 2016 الاجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومة، تحت رئاسة السيد رئيس الحكومة، خصص للمدارسة والمصادقة أو الموافقة على عدد من النصوص القانونية والتنظيمية. في
في اطار الاجراءات الاحترازية التي تقوم بها السلطات الاقليمية بعمالة اقليم الرحامنة من اجل منافسة شريفة بين المرشحين للانتخابات التشريعية ليوم 07 اكتوبر الجاري والتزام الحياد وسط رجال السلطة واعوانها
كالعادة بالدائرة الانتخابية الرحامنة تحركت الوجوه المعروفة بالحياحة والنباحة المدمنة على عمليات التوسط والوساطة في شراء الذمم ببعض الجماعات الترابية بنفوذ الدائرة الانتخابية الرحامنة لفائدة مرشح حزب
اعلن الحاج عبد اللطيف الزعيم المرشح كوصيف لوكيل لائحة حزب الاصالة والمعاصرة بالانتخابات التشريعية ليوم 07 اكتوبر الجاري بالدائرة الانتخابية الرحامنة في اجتماع مسؤول مع اعضاء الحزب ومناصريه بانه
ان ممارسة الفساد الانتخابي بالدائرة الانتخابية الرحامنة ظلت سلوكا ملازما لكل المحطات الانتخابية يمارسه احد أباطرة الفساد الانتخابي ، حيث تراوحت معالمه بين أفعال شراء الذمم وتسخير بلطجيته في استمالة
حزب الاصالة والمعاصرة باقليم الرحامنة يعيش تلاحما حقيقيا ... وابداع أشكال جديدة لحملتنا الانتخابية . بالموازاة مع الحملة الانتخابية لمرشحي الهيئات السياسية تنفتح جريدة حقائق جهوية على بعض الفعاليات
الحملة الانتخابية لانتخابات 07 أكتوبر بالدائرة الانتخابية الرحامنة في شوطها الثاني يسودها الكساد والفساد ، حملة تظل باردة وبدون مواجهات كالمعتاد ، لكن بالرغم من هذا فكل مرشح أصبح يفرغ ما في جعبته
موظف في زمن السيبة بالمصلحة المالية بالمجلس الحضري لابن جرير أصبح محط متابعات وشكايات لايعلم بها سوى رئيسه المباشر ، فعلى كل زائر عادي أو مسؤول بالمجلس الحضري ان يترك أعصابه في الثلاجة خارج بنياتها
لازالت الحملة الانتخابية بالدائرة الانتخابية الرحامنة في مراحلها الأولى ، لكن بدأت تعرف حركة غير مسبوقة لمروضي الوافدين على مرشحين معلومين من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار ، يعقدون اجتماعات داخل بيوت
موازاة مع هذا السؤال يبرز آخر لا يخلو من أهمية ويتعلق الامر بطبيعة هذه الانتخابات الجارية حملتها هذه الايام وشكلها ونسيجها وطريقة التعامل معها ، وحين نبادر الى السؤال عن أي مغرب نريد بعد 7 اكتوبر