أنغيلا ميركل
ووضعت ألمانيا نصب عينيها مساعدة كل من تونس ومصر والأردن ولبنان والمغرب والأراضي الفلسطينية من هذه القروض الصغيرة.
وتريد حكومة "أنغيلا ميركل" من الصندوق الذي أطلقت عليه إسم "سند" أن تمنح بواسطته قروضا صغيرة وتدعم اقتصادات عدد من الدول العربية التي تأثرت بالأزمات السياسية.
وتستهدف ألمانيا بقروضها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشباب الذي أنهوا تعليمهم وتأهيلهم المهني ويريدون تأسيس مشاريع اقتصادية خاصة، وذلك من خلال مصارف محلية سيمولها الصندوق.
وتسعى ألمانيا وفق موقع "الشروق" المصرية، أن تعيد التجربة التي باشرتها دول أروبا الغربية اتجاه جاراتها الشرقية عندما أنشأت "الصندوق الأوروبي لشرق أوروبا" نهاية تسعينات القرن الماضي برأسمال 100 مليون يورو ليصل ليرتفع فيما بعد إلى 900 مليون يورو ويساهم في تأمين 260 ألف فرصة عمل في دول شرق أوروبا.
وتريد حكومة "أنغيلا ميركل" من الصندوق الذي أطلقت عليه إسم "سند" أن تمنح بواسطته قروضا صغيرة وتدعم اقتصادات عدد من الدول العربية التي تأثرت بالأزمات السياسية.
وتستهدف ألمانيا بقروضها المؤسسات الصغيرة والمتوسطة والشباب الذي أنهوا تعليمهم وتأهيلهم المهني ويريدون تأسيس مشاريع اقتصادية خاصة، وذلك من خلال مصارف محلية سيمولها الصندوق.
وتسعى ألمانيا وفق موقع "الشروق" المصرية، أن تعيد التجربة التي باشرتها دول أروبا الغربية اتجاه جاراتها الشرقية عندما أنشأت "الصندوق الأوروبي لشرق أوروبا" نهاية تسعينات القرن الماضي برأسمال 100 مليون يورو ليصل ليرتفع فيما بعد إلى 900 مليون يورو ويساهم في تأمين 260 ألف فرصة عمل في دول شرق أوروبا.