على خلفية الفضيحة الأخلاقية التي كان بطلها قائد تازارت الذي اعتدى جنسيا على المسماة “ف.ز”في نازلة تكشف عن الشطط في استعمال السلطة، حيث عمد ـ دون احترام وتقدير صفته الرسمية ـ إلى الاعتداء على كرامة مواطنة قاصر تشتغل خادمة في بيته، وفي غفلة ودون احترام لمؤسسات بيت الزوجية، ما دعا الضحية بمؤازرة من المجتمع المدني وفضح وسائل الإعلام لسلوكات القائد تجاه فتاة فقيرة تعيل عائلتها مما تتقاضاه من أجر هزيل من القائد الذي تأججت نزواته الحيوانية القيام باغتصابها غير ما مرة حسب ما أدلت به الضحية معية عائلتها لوسائل الإعلام وحسب ما تظمنته الشكاية التي تقدمت بها إلى العدالة.
وقد تمخض عن هذا الحادث ردود فعل متباينة من محيط قرية تازارت التي أفرزن اتجاهين متناقضين ومتصارعين، اتجاه حاول إقبار ملف القضية بمحاولة إجبار الضحية على التنازل للقائد، يتشكل في مجموعة من المقربين به جماعيا أو إداريا تحت طائل تهديدها بالتبور وعظائم الأمور، بينما مثل الاتجاه المضاد المجتمع المدني ووسائل الإعلام، والمحامون المتطوعون والحقوقيون، وقد تمخض رصد الحادثة إعلاميا وقضائيا عن إعفاء القائد من مهامه حسب ما أوردته مصادر مطلعة من عين المكان عشية يومه الإثنين 29 يوليوز2013 مؤكدة هذا الإجراء الذي اهتدت إليه المصالح المختصة.
وقد تمخض عن هذا الحادث ردود فعل متباينة من محيط قرية تازارت التي أفرزن اتجاهين متناقضين ومتصارعين، اتجاه حاول إقبار ملف القضية بمحاولة إجبار الضحية على التنازل للقائد، يتشكل في مجموعة من المقربين به جماعيا أو إداريا تحت طائل تهديدها بالتبور وعظائم الأمور، بينما مثل الاتجاه المضاد المجتمع المدني ووسائل الإعلام، والمحامون المتطوعون والحقوقيون، وقد تمخض رصد الحادثة إعلاميا وقضائيا عن إعفاء القائد من مهامه حسب ما أوردته مصادر مطلعة من عين المكان عشية يومه الإثنين 29 يوليوز2013 مؤكدة هذا الإجراء الذي اهتدت إليه المصالح المختصة.