تخليدا ليومها العالمينظمت اسرة الوقاية المدنية بابن جرير اقليم الرحامنة ابوابا مفتوحة تحت شعار "الوقاية والمجتمع المدني من اجل مكافحة الكوارث " ايام 1و2مارس 2013، بحضور الكاتب العام للعمالة و شخصيات مدنية و عسكرية و جمهور من المتتبعين، تضمنت الأيام المفتوحة بهذه المناسبة معرضا هاما لكل الوسائل التي تعتمدها اسرة الوقاية المدنية في جميع تدخلاتها وعدة عروض استمتع من خلالها الجمهور العريض و الذي حضر بهذه المناسبة.
فرجال الوقاية المدنية هم أشخاص لا يعرفون الكلل والملل يضحون براحتهم من أجل أن ينعم المواطنون بالسلامة والامان،عملهم تتوقف عليه الكثير من الارواح ، لذا تجدهم مجندين طيلة أيام الاسبوع أثناء الليل وأثناء النهار انهم نساء ورجال الوقاية المدنية ذوي المداومة المستمرة فالعمل داخل مصلحتهم تجده كخلية نحل لا تهدأ، فهم اطفائييون ومسعفون ومنقذون واجتماعيون غير مبالين بالأخطار التي تهدد حياتهم بقدر ما يفكرون في انقاذ الاخرين رغم الامكانات غير الكافية في مجموعة من الثكنات التي تضطر أحيانا استثمار امكاناتها الذاتية.
فهذه الفئة مازالت في حاجة لعناية من قبل الجهات الوصية ماديا ومعنويا. آملين من المسؤولين ببلادنا على هذا القطاع من جنود الخفاء الذين يتحملون متاعب مهنتهم مهما كلفهم ذلك من جهد أمام ما أصبحت تتطلبه متطلبات الحياة عليهم وعلى غيرهم من باقي أبناء هذا الشعب وتحية اخلاص وود لكل نساء ورجال الوقاية المدنية.
فرجال الوقاية المدنية هم أشخاص لا يعرفون الكلل والملل يضحون براحتهم من أجل أن ينعم المواطنون بالسلامة والامان،عملهم تتوقف عليه الكثير من الارواح ، لذا تجدهم مجندين طيلة أيام الاسبوع أثناء الليل وأثناء النهار انهم نساء ورجال الوقاية المدنية ذوي المداومة المستمرة فالعمل داخل مصلحتهم تجده كخلية نحل لا تهدأ، فهم اطفائييون ومسعفون ومنقذون واجتماعيون غير مبالين بالأخطار التي تهدد حياتهم بقدر ما يفكرون في انقاذ الاخرين رغم الامكانات غير الكافية في مجموعة من الثكنات التي تضطر أحيانا استثمار امكاناتها الذاتية.
فهذه الفئة مازالت في حاجة لعناية من قبل الجهات الوصية ماديا ومعنويا. آملين من المسؤولين ببلادنا على هذا القطاع من جنود الخفاء الذين يتحملون متاعب مهنتهم مهما كلفهم ذلك من جهد أمام ما أصبحت تتطلبه متطلبات الحياة عليهم وعلى غيرهم من باقي أبناء هذا الشعب وتحية اخلاص وود لكل نساء ورجال الوقاية المدنية.