تخليدا ليومها العالمي نظمت اسرة الوقاية المدنية بإقليم الرحامنة بثكنها بابن جرير ابوابا مفتوحة تحث شعار : " الوقاية المدنية و الحوادث المنزلية" و ذلك يومي 1 و 2 مارس 2012 ، و تضمنت هذه الابواب المفتوحة التي اشرف على افتتاحها عامل اقليم الرحامنة السيد فريد شوراق عدت اروقة استعرضت فيها اسرة الوقاية المدنية بابن جرير اهم الوسائل التي تشتغل بها من اجل سلامة و أمن المواطنين كما تخللتها عروض استعراضية فنية لأفرادهاالذين يضحون براحتهم من اجل راحة الاخرين ، و كذلك تحسيس التلاميذ و التلميذات بهذه المناسبة بالحماية الامنية و اشاعة التربية الوقائية .
هذا فانافراد اسرة الوقاية المدنية لا يعرفون الكلل و الملل يضحون براحتهم من اجل ان ينعم المواطنون بالسلامة و الآمان ، عملهم تتوقف عليه الكثير من الارواح لدى نجدهم مجندين طيلة ايام الاسبوع اثناء الليل و اثناء النهار ، انهم نساء و رجال الوقاية المدنية دوي المداومة المستمرة ، يتدخلون لإخماد الحريق او لتقديم الاسعافات لضحايا الحوادث او انقاذ اشخاص في حالات خطيرة ، لذلك فالعمل داخل مصلحتهم تجده كخلية نحل لا تهدأ و لا تشبهها ديمومة في باقي مصالح القطاعات الاخرى ، فهم إطفاءيون و مسعفون و منقذون و اجتماعيون غير مبالين بالأخطار التي تهدد حياتهم بقدر ما يفكرون في انقاذ الاخرين رغم الامكانات غير الكافية في مجموعة من الثكنات التي تضطر احيانا استثمار امكاناتها الذاتية .
فهذه الفئة مازالت في حاجة لعناية من قبل الجهات الوصية و المسؤولة ماديا و معنويا ،و من اجل رد الاعتبار لأسرة الوقاية المدنية نوجه رسالة اعلامية صادقة الى المسؤولين ببلادنا من اجل الالتفاتة الى وضعية اسرة الوقاية المدنية المزرية ، لان رجال و نساء الوقاية المدنية الاكثر استحقاقا للعطف و العناية لانهم يضحون براحتهم من اجل سلامتنا .
هذا فانافراد اسرة الوقاية المدنية لا يعرفون الكلل و الملل يضحون براحتهم من اجل ان ينعم المواطنون بالسلامة و الآمان ، عملهم تتوقف عليه الكثير من الارواح لدى نجدهم مجندين طيلة ايام الاسبوع اثناء الليل و اثناء النهار ، انهم نساء و رجال الوقاية المدنية دوي المداومة المستمرة ، يتدخلون لإخماد الحريق او لتقديم الاسعافات لضحايا الحوادث او انقاذ اشخاص في حالات خطيرة ، لذلك فالعمل داخل مصلحتهم تجده كخلية نحل لا تهدأ و لا تشبهها ديمومة في باقي مصالح القطاعات الاخرى ، فهم إطفاءيون و مسعفون و منقذون و اجتماعيون غير مبالين بالأخطار التي تهدد حياتهم بقدر ما يفكرون في انقاذ الاخرين رغم الامكانات غير الكافية في مجموعة من الثكنات التي تضطر احيانا استثمار امكاناتها الذاتية .
فهذه الفئة مازالت في حاجة لعناية من قبل الجهات الوصية و المسؤولة ماديا و معنويا ،و من اجل رد الاعتبار لأسرة الوقاية المدنية نوجه رسالة اعلامية صادقة الى المسؤولين ببلادنا من اجل الالتفاتة الى وضعية اسرة الوقاية المدنية المزرية ، لان رجال و نساء الوقاية المدنية الاكثر استحقاقا للعطف و العناية لانهم يضحون براحتهم من اجل سلامتنا .