قاطع اعلاميو مختلف المنابر الصحافية وطنية ،محلية وجهوية ،حفل تنصيب رجال السلطة الذي تم بمقر ولاية مراكش تانسيفت الحوز الاثنين 7أكتوبر من السنة الجارية 2013.
وتأتي المقاطعة التي لم يكن معدا لها سلفا أو تدخل في سياق عدم الاهتمام بحدث التنصيب ،(تأتي)احتجاجا على ماأسماه الصحافيون المقاطعون ،انعدام التواصل مع الفعاليات الاعلامية بالجهة ،بحيث لم يكلف قسم الاعلام والتواصل نفسه عناء الاتصال بمختلف ممثلي تلك المنابر التي ارتأت في الخطوة تعتيما على المعلومة وهي الخطوة التي قالوا في شأنها ،بأنها استمرار في تهميش كيان الاعلام ومصاحبته في المعرفة والحصول على المعلومة ،باعتباره حق يضمنه دستور المملكة .
وأستوضح اعلاميو الجهة ،عن مغزى هذا الاستغفال ،والتجاهل والاستخفاف بهذا الحق،وهو مايفسر حسب قول أحد الصحافيين بالحط من قيمة هذا الاعلامي الذي يلجأ اليه أثناء حالات الضغط الاجتماعي فيما يستغنى عنه كلما تعلق الامر بما يعتبره المعنيون حدثا داخليا،وفي ذلك يضيف ذات المصدر أن السلطات بمراكش تتعامل مع صحافيي الجهة من منطلقات مهينة للكرامة ،اذ هو ليس بدمية لعبة صبي ،يطرحها متى يشاء ،ويعود اليها وقت ماشاء.
الى ذلك ،كشف قرار المقاطعة الذي اتخذ في حينه عمق المشكلة التي يعاني منها الجسم الاعلامي بالجهة ،وتفعل فيه مجموعة مكونة من اربعة افراد محسوبين على المهنة ،وهي المجموعة التي قامت بافشال قرار المقاطعة من خلال ولوج مقر الحفل بالولاية ،وكما دأبها في كثير من المناسبات ،حيث تستعمل وتوضف وتسخر في قلب الطاولة ،لغاية اظهار الوقائع على غيرحقائقها ،في مغالطة متعسفة على حالة التعتيم المظلة بسعي الصحافي في البحث والحصول على المعلومة التي تبقى حكرا على هذه المجموعة،التي يهيأ لها مثل هذا التهميش وهذا الاقصاء لبقية الاعلاميين فرصا كبيرة للبيع والشراء في الخبر ،صورة ومعلومة.
وتأتي المقاطعة التي لم يكن معدا لها سلفا أو تدخل في سياق عدم الاهتمام بحدث التنصيب ،(تأتي)احتجاجا على ماأسماه الصحافيون المقاطعون ،انعدام التواصل مع الفعاليات الاعلامية بالجهة ،بحيث لم يكلف قسم الاعلام والتواصل نفسه عناء الاتصال بمختلف ممثلي تلك المنابر التي ارتأت في الخطوة تعتيما على المعلومة وهي الخطوة التي قالوا في شأنها ،بأنها استمرار في تهميش كيان الاعلام ومصاحبته في المعرفة والحصول على المعلومة ،باعتباره حق يضمنه دستور المملكة .
وأستوضح اعلاميو الجهة ،عن مغزى هذا الاستغفال ،والتجاهل والاستخفاف بهذا الحق،وهو مايفسر حسب قول أحد الصحافيين بالحط من قيمة هذا الاعلامي الذي يلجأ اليه أثناء حالات الضغط الاجتماعي فيما يستغنى عنه كلما تعلق الامر بما يعتبره المعنيون حدثا داخليا،وفي ذلك يضيف ذات المصدر أن السلطات بمراكش تتعامل مع صحافيي الجهة من منطلقات مهينة للكرامة ،اذ هو ليس بدمية لعبة صبي ،يطرحها متى يشاء ،ويعود اليها وقت ماشاء.
الى ذلك ،كشف قرار المقاطعة الذي اتخذ في حينه عمق المشكلة التي يعاني منها الجسم الاعلامي بالجهة ،وتفعل فيه مجموعة مكونة من اربعة افراد محسوبين على المهنة ،وهي المجموعة التي قامت بافشال قرار المقاطعة من خلال ولوج مقر الحفل بالولاية ،وكما دأبها في كثير من المناسبات ،حيث تستعمل وتوضف وتسخر في قلب الطاولة ،لغاية اظهار الوقائع على غيرحقائقها ،في مغالطة متعسفة على حالة التعتيم المظلة بسعي الصحافي في البحث والحصول على المعلومة التي تبقى حكرا على هذه المجموعة،التي يهيأ لها مثل هذا التهميش وهذا الاقصاء لبقية الاعلاميين فرصا كبيرة للبيع والشراء في الخبر ،صورة ومعلومة.