بوضعه ترشيحه على راس لائحة حزب العدالة والتنمية بالدائرة الانتخابية الرحامنة عاد الاستاذ عبد الخاليد البصرى الى الساحة السياسية والعود أحمد ،هو من الوجوه الانتخابية الطامحة طموحا كبيرا في الجلوس على كرسي بالبرلمان بفضل تعبئة الأنصار والجماهير المدعمة له بالنظر للعلاقة الجيدة التي تربطه مع المواطنين بابن جرير ، والذي بدأ في توجيه قدائفه الثقيلة في وجه خصومه السياسين لإلحاق اكبر عدد ممكن من الأضرار بهم.
الاستاذ عبد الخاليد البصري، له تجربة مهنية في تسيير الشان العام المحلى مع احتكاك يومي بالقضايا التي تشغل المواطن بمدينة ابن جرير سياسية كانت او تنموية ، وهو رقم صعب في المعادلة الانتخابية ليوم 7 اكتوبر القادم .