فرع ابن جرير و النوحي
بيان إلى الرأي العام المحلي والوطني
وطنيا:
يستمر معطلو الجمعية الوطنية ،فرع ابن جرير في خوض معركتهم المحلية المفتوحة في أوضاع وطنية تتسم بتنامي الحراك الاجتماعي، الذي تغديه السياسات الطبقية للنظام القائم بالمغرب اللاوطني اللاشعبي اللاديمقراطي في كافة الميادين والمجالات ففي ميدان التشغيل يتم تنزيل مخططات طبقية تنزيلا للإجهاز على الخدمات العمومية ولإسكات صوت المعطلين المطالبين بحقهم في الشغل بالقطاعات العمومية ،وهده الخيارات أشعلت فتيل الانتفاضات الشعبية ﴿ تازة، بني بوعياش، طاطا... ) نتيجة استخفاف لوبي الفساد بالمطالب العادلة والمشروعة للساكنة على رأسها مطلب الشغل والعيش الكريم للمعطلين.
محليا:
استمرار المسؤولين الإقليمين وعلى رأسهم عامل الإقليم في نهج سياسة التماطل والتعنت والاستقواء على معطلي الجمعية وغيرهم ﴿عمال السميسي ،أبناء المتقاعدين...) بالمقاربات الأمنية البائدة وهدا نابع من غياب حس المسؤولية عندهم ، فهم أولا وقبل كل شئ عينوا لحل مشاكل الإقليم وتغليب مفهوم الحوار على الاحتقان الاجتماعي .ومن باب المسؤولية التي يتسم بها مناضلو الجمعية بادرنا للقيام بمجموعة من الأشكال النضالية تدريجيا تنوعت بين طلبات الحوار والوقفات ،المسيرات ،الاقتحامات... لكن لاحياة لمن تنادي .
إننا في الجمعية الوطنية لا نيأس من طلب حقوقنا ولا ننقاد إلي الخيارات العبثية التي يدفعنا النظام إليها دفعا،لكننا نراكم نضالات في مواجهة خيارات طبقية.
لدا نعلن للرأي العام المحلي والوطني :
تضامننا المبدئي واللامشروط مع الانتفاضات الشعبية في كافة ربوع مغربنا العزيز.-
- تشبثنا بإطارنا المناضل حتى تحصيل الحق في الشغل القار والتنظيم بكامل الاستقلالية والمسؤولية.
- استعدادنا للتضحية بالغالي والنفيس لانتزاع مطالبنا العادلة والمشروعة.
- تحميلنا عامل الإقليم كامل المسؤولية في ما ستؤول إليه الأوضاع المحلية ، ودعوتنا إياه لفتح حوار جاد ومسؤول.
- دعوتنا عموم الجماهير المعطلة للالتحاق بالجمعية الوطنية.
- دعوتنا الإطارات التقدمية والمناضلين الشرفاء إلى دعم الجمعية الوطنية، بلا قيد أو شرط.
عاشت الجمعية صامدة ومناضلة
المجد والخلود لشهداء الجمعية الوطنية مصطفى الحمزاوي ،نجية أدايا وكمال الحساني.
عن المكتب
بيان إلى الرأي العام المحلي والوطني
وطنيا:
يستمر معطلو الجمعية الوطنية ،فرع ابن جرير في خوض معركتهم المحلية المفتوحة في أوضاع وطنية تتسم بتنامي الحراك الاجتماعي، الذي تغديه السياسات الطبقية للنظام القائم بالمغرب اللاوطني اللاشعبي اللاديمقراطي في كافة الميادين والمجالات ففي ميدان التشغيل يتم تنزيل مخططات طبقية تنزيلا للإجهاز على الخدمات العمومية ولإسكات صوت المعطلين المطالبين بحقهم في الشغل بالقطاعات العمومية ،وهده الخيارات أشعلت فتيل الانتفاضات الشعبية ﴿ تازة، بني بوعياش، طاطا... ) نتيجة استخفاف لوبي الفساد بالمطالب العادلة والمشروعة للساكنة على رأسها مطلب الشغل والعيش الكريم للمعطلين.
محليا:
استمرار المسؤولين الإقليمين وعلى رأسهم عامل الإقليم في نهج سياسة التماطل والتعنت والاستقواء على معطلي الجمعية وغيرهم ﴿عمال السميسي ،أبناء المتقاعدين...) بالمقاربات الأمنية البائدة وهدا نابع من غياب حس المسؤولية عندهم ، فهم أولا وقبل كل شئ عينوا لحل مشاكل الإقليم وتغليب مفهوم الحوار على الاحتقان الاجتماعي .ومن باب المسؤولية التي يتسم بها مناضلو الجمعية بادرنا للقيام بمجموعة من الأشكال النضالية تدريجيا تنوعت بين طلبات الحوار والوقفات ،المسيرات ،الاقتحامات... لكن لاحياة لمن تنادي .
إننا في الجمعية الوطنية لا نيأس من طلب حقوقنا ولا ننقاد إلي الخيارات العبثية التي يدفعنا النظام إليها دفعا،لكننا نراكم نضالات في مواجهة خيارات طبقية.
لدا نعلن للرأي العام المحلي والوطني :
تضامننا المبدئي واللامشروط مع الانتفاضات الشعبية في كافة ربوع مغربنا العزيز.-
- تشبثنا بإطارنا المناضل حتى تحصيل الحق في الشغل القار والتنظيم بكامل الاستقلالية والمسؤولية.
- استعدادنا للتضحية بالغالي والنفيس لانتزاع مطالبنا العادلة والمشروعة.
- تحميلنا عامل الإقليم كامل المسؤولية في ما ستؤول إليه الأوضاع المحلية ، ودعوتنا إياه لفتح حوار جاد ومسؤول.
- دعوتنا عموم الجماهير المعطلة للالتحاق بالجمعية الوطنية.
- دعوتنا الإطارات التقدمية والمناضلين الشرفاء إلى دعم الجمعية الوطنية، بلا قيد أو شرط.
عاشت الجمعية صامدة ومناضلة
المجد والخلود لشهداء الجمعية الوطنية مصطفى الحمزاوي ،نجية أدايا وكمال الحساني.
عن المكتب