التزاما منها بميثاق أخلاقيات المهنة نقلت جريدة حقائق بريس الالكترونية الخبر اليقين جملة و تفصيلا بمثول جريدة الرحمانية أمام القضاء يوم 10 يناير 2012 دون زيف أو تحريف احتراما لحرية الصحافة و القانون اتجاه المهنية الصرفة المتحلية بالأخلاق النبيلة.
وبكل نزاهة و موضوعية نشرت خبر الشكاية المباشرة التي تقدم بها مستشار ببلدية ابن جرير ضد كل من مدير و رئيس تحرير جريدة الرحمانية الالكترونية من أجل القذف و السب تبعا لما نتوفر عليه من معطيات انطلاقا من مصادرنا الخاصة دون زيادة و لا نقصان أو تزيف أو تحريف وذلك حرصا منا على عدم نشر الأخبار الزائفة علما أننا نتوفر على نسخة من الشكاية المذكورة تحت رقم 1469/2011.
وأن ما ورد في حقائق بريس ليس بمقال فهو مجرد خبر نقلته الجريدة للرأي العام بكل جدية و تبصر بعيدا عن نشر الغسيل أو التشهير بأعراض الناس مستحضرين الضمير المهني و الأخلاقي، وكان جديرا بمن يدعي "عن حق أو باطل" إن جريدة الرحمانية لم يسبق لها نشر أي مقال بهذا الشأن كما تزعم حقائق بريس حسب ما جاء في الرد المزعوم بتاريخ 15/12/2011 بالرحمانية بالحجة و الدليل و بالشهادات الحية أمام القضاء و يقول بهذا جهارا يوم 10 يناير من السنة القادمة.
وان حقائق بريس وبشهادة الخصوم لا تقول سوى الحقيقة الفاقعة لعيون الحاقدين الناقمين الطاعنين من الخلف، وضدا على الواقع البئيس تستطيع البقاء و الصمود.
وبكل نزاهة و موضوعية نشرت خبر الشكاية المباشرة التي تقدم بها مستشار ببلدية ابن جرير ضد كل من مدير و رئيس تحرير جريدة الرحمانية الالكترونية من أجل القذف و السب تبعا لما نتوفر عليه من معطيات انطلاقا من مصادرنا الخاصة دون زيادة و لا نقصان أو تزيف أو تحريف وذلك حرصا منا على عدم نشر الأخبار الزائفة علما أننا نتوفر على نسخة من الشكاية المذكورة تحت رقم 1469/2011.
وأن ما ورد في حقائق بريس ليس بمقال فهو مجرد خبر نقلته الجريدة للرأي العام بكل جدية و تبصر بعيدا عن نشر الغسيل أو التشهير بأعراض الناس مستحضرين الضمير المهني و الأخلاقي، وكان جديرا بمن يدعي "عن حق أو باطل" إن جريدة الرحمانية لم يسبق لها نشر أي مقال بهذا الشأن كما تزعم حقائق بريس حسب ما جاء في الرد المزعوم بتاريخ 15/12/2011 بالرحمانية بالحجة و الدليل و بالشهادات الحية أمام القضاء و يقول بهذا جهارا يوم 10 يناير من السنة القادمة.
وان حقائق بريس وبشهادة الخصوم لا تقول سوى الحقيقة الفاقعة لعيون الحاقدين الناقمين الطاعنين من الخلف، وضدا على الواقع البئيس تستطيع البقاء و الصمود.