لا زال القائد"بيلكى" يسكن بمدينة ابن جرير"بيلكى" فى السكن الوظيفى الادارى التابع لاملاك الدولة بالمدينة ،هذا السكن استفاد منه مند كان يشتغل كعون سلطة "خليفة قائد" بباشوية ابن جرير، لكن صاحبنا بالرغم من انتقاله لجهة اخرى من جهات المملكة فى اطار الحركة الانتقالية المعمول بها لدى وزارة الداخلية واستفادته من سكن وظيفى جديد بحكم ارتباطه بمسؤولته الجديدة ظل يستغل هذا السكن الوظيفى بدون موجب حق دون القيام بادارة الاملاك المخزنية بقلعة السراغنة باجراءات قانونية ولا حتى السلطات المحلية الوصية على الملك المخزنى بابن جرير قيامها ما يلزم فى هذه النازلة فى الوقت الذى يعانى منه اعوان السلطة من فصيلته من ازمة سكن وظيفى يليق بمقامهم بهذه المدينة خاصة مع إحداث عمالة الاقليم وما يتطلبه ذلك من مرافق فى جميع المجالات علما ان استحواذ القائد "بيلكى" على هذا السكن التابع لاملاك الدولة هو بداية نفوذ جديدة بسيطرة بعض رجال السلطة على الاملاك الدولة الموكول اليهم حمايتها والوصاية عليها.
ويبقى التساؤل المطروح هو الى متى وصمت المسؤولين من السلطات الوصية على الملك المخزنى بابن جرير يستمر الى هذا الحد ؟ وحول كل هذه الامور يتساءل الرأى العام المحلى بابن جريرومع فعاليات حقوقية واخرى مدنية عن من يحمي القائد "بيلكى" فى سكوت اكثر من جهة بشأن تطاوله على ملك الدولة المخزني، والذى لم تعد تربطه اي رابطة بالمنطقة فى اطار المسؤولية التى كان يتحملها كعون سلطة هناك ؟
فمن يمثل اذا الضمانة الاساسية لحماية هذا الملك المخزنى من تسلط هذا القائد ومتى يحين الوقت لتتحرك ادارة الاملاك المخزنية بقلعة السراغنة فى فتحها تحقيقا فى الموضوع ،وهل تبادر السلطات المحلية فى شخص باشا المدينة وهو الضامن الاساسى لحماية الملك المخزنى بالمدينة تحريرها هذا السكن من تسلط القائد "بيلكى"
ويبقى التساؤل المطروح هو الى متى وصمت المسؤولين من السلطات الوصية على الملك المخزنى بابن جرير يستمر الى هذا الحد ؟ وحول كل هذه الامور يتساءل الرأى العام المحلى بابن جريرومع فعاليات حقوقية واخرى مدنية عن من يحمي القائد "بيلكى" فى سكوت اكثر من جهة بشأن تطاوله على ملك الدولة المخزني، والذى لم تعد تربطه اي رابطة بالمنطقة فى اطار المسؤولية التى كان يتحملها كعون سلطة هناك ؟
فمن يمثل اذا الضمانة الاساسية لحماية هذا الملك المخزنى من تسلط هذا القائد ومتى يحين الوقت لتتحرك ادارة الاملاك المخزنية بقلعة السراغنة فى فتحها تحقيقا فى الموضوع ،وهل تبادر السلطات المحلية فى شخص باشا المدينة وهو الضامن الاساسى لحماية الملك المخزنى بالمدينة تحريرها هذا السكن من تسلط القائد "بيلكى"