بخصوص النزاع حول المنصب الشاغر بمركزية جلود المحطة
أنا (علي الحيرش ) أستاذ أعمل ب م/م جلود المحطة منذ سنة 2000 بفرعية (الشيخ علي) أعتبر شخصي أحق بالمنصب الذي أٌسند، ظلما وبتواطؤ مفضوح من المدير، للأستاذ محمد بن خرشاش الذي لم يلتحق بم/م جلود المحطة إلا بعد إحداثها سنة 2001، و يدّعي أن له أقدمية سنة 1998.
بتفصيل أدق و توضيح أكثر للقراء، تم الإعلان عن إحداث م/م جلود المحطة في موسم 2000/2001 بضم كل من فرعيتي ( الشيخ علي ) و ( الخميلات )،التابعتين آنذاك لم/م الصوالح بن حمادي، { و اللتان كانتا تضمّان الأساتذة : إدريس المغليشي – إدريس سعيد – علي الحيرش ( ف الشيخ علي ) – المرحوم عبد النبي – عبد المجيد مرتجد – عبد اللطيف براض ( ف الخميلات ) }، إلى فرعية جلود المحطة التي كانت تابعة آنذاك إلى م/م البراحلة والتي كانت تضم الأساتذة : أمل الغوات – الربيعي – محمد أبو وردي – محمد نكتاش – الحسين حد الدنيا – رشدي الحمراوي.
الأستاذ محمد بن خرشاش، الذي أسند له المنصب ، لم يكن بأية فرعية من الفرعيات الثلاث التي تم تجميعها لتكوين م/م جلود المحطة؛ التساؤلات المطروحة إذن :
- كيف أصبح ذ محمد بن خرشاش، الذي كان يشتغل بفرعية قدور السباعي التابعة لم/م البراحلة، تابعا لم/م جلود المحطة؟ هل بانتقال في إطار حركة وطنية أو محلية؟ أم بانتقال من أجل مصلحة ؟ أم بتكليف أم ماذا؟
- إذا كان محمد بن خرشاش يدعي أنه جاء مع التقسيم ( الإحداث )، فبأي سند قانوني يحق له ذاك؟
- لماذا لا يتم التحاق أساتذة آخرين من باقي فرعيات م/م الصوالح بن حمادي أو م/م البراحلة التي لم يشملها الضم إلى م/م جلود المحطة ؟ أليس بهذه الفرعيات أساتذة أحق منه وأكثر منه أقدمية، إذا كان ذلك مشروعا ؟
- كيف يلتحق ذ. محمد بن خرشاش بم/م جلود المحطة سنة 2001 و يكلف بالتدريس بالوسط الحضري لابن جرير؟
- إذا كان محمد بن خرشاش التحق ب م/م جلود المحطة سنة 2001 بطريقة ما، لا تريد النيابة تحمل مسؤوليتها في تحديدها لحد كتابة هذا التوضيح، فهل يحق له، رغم ذلك، أخذ منصب أستاذ التحق بالمؤسسة سنة 2000 ؟
هناك أمر ما يجب التحقيق بشأنه بدقة و موضوعية و شفافية.
بتفصيل أدق و توضيح أكثر للقراء، تم الإعلان عن إحداث م/م جلود المحطة في موسم 2000/2001 بضم كل من فرعيتي ( الشيخ علي ) و ( الخميلات )،التابعتين آنذاك لم/م الصوالح بن حمادي، { و اللتان كانتا تضمّان الأساتذة : إدريس المغليشي – إدريس سعيد – علي الحيرش ( ف الشيخ علي ) – المرحوم عبد النبي – عبد المجيد مرتجد – عبد اللطيف براض ( ف الخميلات ) }، إلى فرعية جلود المحطة التي كانت تابعة آنذاك إلى م/م البراحلة والتي كانت تضم الأساتذة : أمل الغوات – الربيعي – محمد أبو وردي – محمد نكتاش – الحسين حد الدنيا – رشدي الحمراوي.
الأستاذ محمد بن خرشاش، الذي أسند له المنصب ، لم يكن بأية فرعية من الفرعيات الثلاث التي تم تجميعها لتكوين م/م جلود المحطة؛ التساؤلات المطروحة إذن :
- كيف أصبح ذ محمد بن خرشاش، الذي كان يشتغل بفرعية قدور السباعي التابعة لم/م البراحلة، تابعا لم/م جلود المحطة؟ هل بانتقال في إطار حركة وطنية أو محلية؟ أم بانتقال من أجل مصلحة ؟ أم بتكليف أم ماذا؟
- إذا كان محمد بن خرشاش يدعي أنه جاء مع التقسيم ( الإحداث )، فبأي سند قانوني يحق له ذاك؟
- لماذا لا يتم التحاق أساتذة آخرين من باقي فرعيات م/م الصوالح بن حمادي أو م/م البراحلة التي لم يشملها الضم إلى م/م جلود المحطة ؟ أليس بهذه الفرعيات أساتذة أحق منه وأكثر منه أقدمية، إذا كان ذلك مشروعا ؟
- كيف يلتحق ذ. محمد بن خرشاش بم/م جلود المحطة سنة 2001 و يكلف بالتدريس بالوسط الحضري لابن جرير؟
- إذا كان محمد بن خرشاش التحق ب م/م جلود المحطة سنة 2001 بطريقة ما، لا تريد النيابة تحمل مسؤوليتها في تحديدها لحد كتابة هذا التوضيح، فهل يحق له، رغم ذلك، أخذ منصب أستاذ التحق بالمؤسسة سنة 2000 ؟
هناك أمر ما يجب التحقيق بشأنه بدقة و موضوعية و شفافية.
كرونولوجيا الأحداث
طرحتُ مشكل المنصب الشاغر على السيد المدير قبل نهاية الموسم الدراسي الماضي فأجابني بأنه سيتم البث في الأمر عند الدخول المدرسي 2011/2012 و اعترف بنفسه أن هناك خلافا وغموضا في الموضوع يصعب الحسم فيه، لكن عند حلول الموعد يوم 05/09/2011 ، بلّغني المدير قرارا فرديا و شفويا، بمقر الإدارة و أمام ثلاث أستاذات كن يوقّعن محضر الدخول، بإسناد المنصب لمحمد بن خرشاش، بدعوى أقدميته في المجموعة منذ 1998، دون عقد مجلس المعلمين الذي هو القناة القانونية التي يتم فيها توزيع المستويات و جداول الحصص على العاملين بالمؤسسة و يختتم بكتابة محضر يوقعه جميع الحاضرين كدليل على التزام كل واحد بقراراته و تفاديا لأي طارئ أو خلاف، و أيضا دون رجوعه إلى أرشيف المؤسسة و محاضرها السابقة و التي بالمناسبة غير موجودة؛ وقد قال لي بالحرف : " هو اقدم منك سير قلّب، جري على راسك "، أجبته بأني الأحق بالمنصب و أنني سألتحق بالمركزية، كما سلّمته في ذلك اليوم تظلما إلى السيد النائب(تفاديا لأي حدث لا تربوي بالمؤسسة)، مرسل تحت رقم 490 ومسجل بتاريخ 06/9/2011 تحت رقم 813، من أجل إجراء بحث نزيه وشفاف للبث في المسألة و إعطاء كل ذي حق حقّه.
تحقّقتُ من وصول التظلم إلى السيد النائب وطمأنني بأنه سيتم البث في القضية وإجراء التحقيق اللازم، وتمّ بالفعل إرسال لجنة مكونة من السادة : محمد الصدقاوي مسؤول عن الموارد البشرية، العربي الهنتوف رئيس مصلحة الحياة المدرسية، المحجوب بوستة مفتش التعليم الابتدائي، بتاريخ 22/9/2011، استمعت اللجنة إلى الطرفين المتنازعين و المدير وشهادة الأستاذين : عبد المجيد مرتجد و رشدي الحمراوي، كما وقفت على غياب أرشيف المؤسسة و محاضرها السابقة وأكدت في النهاية أنها سترفع تقريرا إلى السيد النائب لينظر في النازلة.
خلال المدة الفاصلة ما بين 13/9/2011 و 23/9/2011 كنت أداوم على الالتحاق بشكل يومي بالمركزية وأسأل المديرعن الجديد في الموضوع، و كان يجيبني كل يوم أنه لا جديد بعد، ما عليّ سوى الانتظار، في يوم 24/9/2011 التحقت كما الأيام السابقة بالمركزية، فقال لي السيد المدير : " لا داعي للمجيء كل يوم، اذهب إلى حال سبيلك في انتظار قرار اللجنة " الذي لم يصدر لحد الآن؛ كما أنني كنت على اتصال شبه يومي بالسيد محمد صدقاوي المسؤول عن الموارد البشرية و بالسيد النائب الذي طلب مني مهلة أسبوع من أجل تعميق البحث من خلال الاتصال بنيابة قلعة السراغنة وإحضار أرشيف المؤسسات المعنية، و طلب مني الالتحاق مؤقتا بفرعية (الشيخ علي) خلال هذه المهلة الزمنية، قبلت الأمر، لكن بعد استشارة أحد المسؤولين النقابيين ب (ج.و.ت UMT) وطنيا، نصحني بأن يكون الأمر مكتوبا بوثيقة إدارية رسمية و يحدد فيها الالتحاق المؤقت و المهلة الزمنية المطلوبة للبث النهائي في القضية، وهذا بالفعل ما بلّغته للسيد النائب عقب الانتهاء من اجتماع اللجنة الاقليمية يوم 29/9/2011 على الساعة السادسة مساء فوافق على ذلك و اتصل هاتفيا بالمدير ليأمره بتسليمي قرار التحاقي موثّقا ومعلّلا بمحضر مجلس المعلمين؛ التحقت بالمركزية يوم 30/9/2010 على الساعة 8 و النصف من أجل تسلم القرار المكتوب والمعلّل من السيد المدير الذي قال :" ما عندي ما نعطك و أن مجلس المعلمين ( الذي لم ينعقد عكس ما يدعي المدير زورا وبهتانا - فبركة تقرير لاجتماع لم يقع وبدون إمضاءات - كما جاء في مراسلته ليوم 30/9/2011 المسجلة تحت رقم 1308 بمكتب الضبط) ليست له الصلاحية القانونية في توزيع المستويات وحصص الزمن على الأساتذة، وهذا طبعا خرق قانوني آخر ينضاف إلى الخروقات العديدة لهذا المدير الذي يعتقد أن المؤسسة إقطاعية خاصة له، وعلى سبيل المثال لهذه الخروقات : عدم عقده للمجالس التعليمية وخصوصا مجلس التدبير منذ ثلاث سنوات بعد تشكيله، والذي يلزم القانون بعقده مرتين في السنة على الأقل؛ وعدم عقد اجتماعات مكتب جمعية دعم مدرسة النجاح منذ تأسيسه حتى يتم التعرف أين و متى و كيف يصرف المال العام الذي في ميزانيتها وما مدى شفافية ترشيده، و كيف تم تعويض أمين المال الذي انتقل كمدير الموسم الماضي؛ وهذه الخروقات طلبت فيها توضيحا من السيد المدير يوم 30/9/2011 لم أتلقّ ردا بشأنها لحدود اليوم، وكرد فعل على ذلك سجّل السيد المدير ضدي انقطاعا عن العمل بإيعاز من أحد المسؤولين .
مباشرة بعد رفض السيد المدير تسليمي قرارا مكتوبا و معللا، بلغت السيد النائب بذلك في الحين، و الذي أكد بأنه سيتخذ الإجراءات اللازمة و أنه سيسهر على تعميق البحث بنفسه وسيطلب أرشيف المؤسسات المعنية بالتقسيم بجميع وثائقها لتتوفر لديه المعطيات كاملة، بعدها يتم إرسال لجنة ثانية للحسم في القضية في غضون أسبوعين على أقصى تقدير، بالمقابل طلب مني الالتحاق بفرعية "الشيخ علي" مؤقتا في انتظار البث في النازلة عبر مراسلة مكتوبة بتاريخ 07/10/2011 وصلت بتاريخ 11/10/2011 تسلمتها يوم 15/10/2011 (انظرالمرفقات) ؛ التحقتُ بفرعية "الشيخ علي" ابتداءٍ من 17/10/2011 ...... و أنا لازلت أنتظر إرسال اللجنة و قرار السيد النائب.
تحقّقتُ من وصول التظلم إلى السيد النائب وطمأنني بأنه سيتم البث في القضية وإجراء التحقيق اللازم، وتمّ بالفعل إرسال لجنة مكونة من السادة : محمد الصدقاوي مسؤول عن الموارد البشرية، العربي الهنتوف رئيس مصلحة الحياة المدرسية، المحجوب بوستة مفتش التعليم الابتدائي، بتاريخ 22/9/2011، استمعت اللجنة إلى الطرفين المتنازعين و المدير وشهادة الأستاذين : عبد المجيد مرتجد و رشدي الحمراوي، كما وقفت على غياب أرشيف المؤسسة و محاضرها السابقة وأكدت في النهاية أنها سترفع تقريرا إلى السيد النائب لينظر في النازلة.
خلال المدة الفاصلة ما بين 13/9/2011 و 23/9/2011 كنت أداوم على الالتحاق بشكل يومي بالمركزية وأسأل المديرعن الجديد في الموضوع، و كان يجيبني كل يوم أنه لا جديد بعد، ما عليّ سوى الانتظار، في يوم 24/9/2011 التحقت كما الأيام السابقة بالمركزية، فقال لي السيد المدير : " لا داعي للمجيء كل يوم، اذهب إلى حال سبيلك في انتظار قرار اللجنة " الذي لم يصدر لحد الآن؛ كما أنني كنت على اتصال شبه يومي بالسيد محمد صدقاوي المسؤول عن الموارد البشرية و بالسيد النائب الذي طلب مني مهلة أسبوع من أجل تعميق البحث من خلال الاتصال بنيابة قلعة السراغنة وإحضار أرشيف المؤسسات المعنية، و طلب مني الالتحاق مؤقتا بفرعية (الشيخ علي) خلال هذه المهلة الزمنية، قبلت الأمر، لكن بعد استشارة أحد المسؤولين النقابيين ب (ج.و.ت UMT) وطنيا، نصحني بأن يكون الأمر مكتوبا بوثيقة إدارية رسمية و يحدد فيها الالتحاق المؤقت و المهلة الزمنية المطلوبة للبث النهائي في القضية، وهذا بالفعل ما بلّغته للسيد النائب عقب الانتهاء من اجتماع اللجنة الاقليمية يوم 29/9/2011 على الساعة السادسة مساء فوافق على ذلك و اتصل هاتفيا بالمدير ليأمره بتسليمي قرار التحاقي موثّقا ومعلّلا بمحضر مجلس المعلمين؛ التحقت بالمركزية يوم 30/9/2010 على الساعة 8 و النصف من أجل تسلم القرار المكتوب والمعلّل من السيد المدير الذي قال :" ما عندي ما نعطك و أن مجلس المعلمين ( الذي لم ينعقد عكس ما يدعي المدير زورا وبهتانا - فبركة تقرير لاجتماع لم يقع وبدون إمضاءات - كما جاء في مراسلته ليوم 30/9/2011 المسجلة تحت رقم 1308 بمكتب الضبط) ليست له الصلاحية القانونية في توزيع المستويات وحصص الزمن على الأساتذة، وهذا طبعا خرق قانوني آخر ينضاف إلى الخروقات العديدة لهذا المدير الذي يعتقد أن المؤسسة إقطاعية خاصة له، وعلى سبيل المثال لهذه الخروقات : عدم عقده للمجالس التعليمية وخصوصا مجلس التدبير منذ ثلاث سنوات بعد تشكيله، والذي يلزم القانون بعقده مرتين في السنة على الأقل؛ وعدم عقد اجتماعات مكتب جمعية دعم مدرسة النجاح منذ تأسيسه حتى يتم التعرف أين و متى و كيف يصرف المال العام الذي في ميزانيتها وما مدى شفافية ترشيده، و كيف تم تعويض أمين المال الذي انتقل كمدير الموسم الماضي؛ وهذه الخروقات طلبت فيها توضيحا من السيد المدير يوم 30/9/2011 لم أتلقّ ردا بشأنها لحدود اليوم، وكرد فعل على ذلك سجّل السيد المدير ضدي انقطاعا عن العمل بإيعاز من أحد المسؤولين .
مباشرة بعد رفض السيد المدير تسليمي قرارا مكتوبا و معللا، بلغت السيد النائب بذلك في الحين، و الذي أكد بأنه سيتخذ الإجراءات اللازمة و أنه سيسهر على تعميق البحث بنفسه وسيطلب أرشيف المؤسسات المعنية بالتقسيم بجميع وثائقها لتتوفر لديه المعطيات كاملة، بعدها يتم إرسال لجنة ثانية للحسم في القضية في غضون أسبوعين على أقصى تقدير، بالمقابل طلب مني الالتحاق بفرعية "الشيخ علي" مؤقتا في انتظار البث في النازلة عبر مراسلة مكتوبة بتاريخ 07/10/2011 وصلت بتاريخ 11/10/2011 تسلمتها يوم 15/10/2011 (انظرالمرفقات) ؛ التحقتُ بفرعية "الشيخ علي" ابتداءٍ من 17/10/2011 ...... و أنا لازلت أنتظر إرسال اللجنة و قرار السيد النائب.
ملاحظة لا بد منها
لقد ساومني السيد عبد الحكيم سلامة (الكاتب الإقليمي للجامعة الحرة للتعليم –UGTM ) في اجتماع اللجنة الإقليمية، و بحضور الفصائل النقابية الخمسة و السيد النائب الإقليمي وإلى جانبه بعض الإداريين، حيث عرض عليّ منصبا بمدرسة الوحدة بابن جرير مقابل تنازل الجامعة الوطنية للتعليم (UMT) التي أنا كاتبها الإقليمي، عن موقفها المطالب بإجراء حركة انتقالية ديمقراطية و شفافة بمعايير قانونية، و تشمل جميع نساء ورجال التعليم بالإقليم دون إقصاء أحد و ضمانا للحق في تكافؤ الحظوظ، لتتمكن بذلك المستفيدات الأربع السنة الماضية، في إطار ما أصبح يعرف ب " الوزيعة "، بالاحتفاظ بمناصبهن بابن جرير المدينة، ونتيجة لذلك سيتم حل مشكل م/م جلود المحطة، على اعتبار أن محمد بن خرشاش منخرط لدى الجامعة الحرة للتعليم (UGTM).
قلنا للسيد عبد الحكيم سلامة أثناء ذلك الاجتماع، و نقول لمن يتجرأ على مساومتنا أو ابتزازنا، أننا لن نتنازل عن حقوقنا و لن نساوم على مبادئنا.
وعاشت الجامعة الوطنية للتعليم
محضنا للشرفاء
علي الحيرش
الكاتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم
قلنا للسيد عبد الحكيم سلامة أثناء ذلك الاجتماع، و نقول لمن يتجرأ على مساومتنا أو ابتزازنا، أننا لن نتنازل عن حقوقنا و لن نساوم على مبادئنا.
وعاشت الجامعة الوطنية للتعليم
محضنا للشرفاء
علي الحيرش
الكاتب الإقليمي للجامعة الوطنية للتعليم