وشارك المواطنون في عشرات الوقفات بعد صلاة الجمعة، استجابة لنداء الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، التي دعت لتنظيم احتجاجات جمعة طوفان الأقصى الـ53 تحت شعار “نحن معكم”.
ورفع المحتجون الأعلام الفلسطينية واللبنانية، وصدحت حناجرهم بشعارات من قبيل “الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”يا صهيون يا ملعون فلسطين فالعيون”، “المغرب وفلسطين شعب واحد مش شعبين”، و”إدانة شعبية للحرب اللبنانية”.
ومن جملة المدن التي شهدت احتجاجات الجمعة الأولى بعد مرور سنة على بدء العدوان الصهيوني؛ خريبكة و فاس ومكناس وطنجة وبركان ومراكش ووجدة وأكادير وتطوان الدار البيضاء والمحمدية وتازة وجرسيف وتادلة وبني ملال وجرادة، وغيرها.
وندد المحتجون بالتقتيل والتدمير الذي يطال غزة منذ سنة، مقابل الصمت والتواطؤ العربي والدولي، وعجز المنتظم الدولي على مجابهة الإيادة الصهيونية ووقفها.
وجدد المحتجون المطالبة بوقف التقتيل ومحاسبة الكيان الصهيوني على جرائمه، منددين بالتواطؤ والدعم الأمريكي والغربي، الذي دفع الكيان إلى توسيع رقعة العدوان إلى لبنان ودول أخرى.
واحتلت مطالب إسقاط كل أشكال التطبيع المغربي مع الكيان الصهيوني، حيزا مهما في الوقفات، حيث هتف المحتجون منددين بالتطبيع لكونه خيانة للقضية الفلسطينية التي توجد في قلب المغاربة، وطالبوا بالتراجع عن اتفاقيات الذل والعار.
كما عبر المشاركون في الوقفات عن تضامنهم مع الشعب اللبناني ومقاومته، بعد سقوط الآلاف من اللبنانيين جراء المجازر الصهيونية، وواصلوا التنديد بجريمة تفجير أجهزة الاتصال وبالاغتيالات، وطالبوا بالتدخل العاجل لوضع حد للطغيان الصهيوني.
ورفع المحتجون الأعلام الفلسطينية واللبنانية، وصدحت حناجرهم بشعارات من قبيل “الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”يا صهيون يا ملعون فلسطين فالعيون”، “المغرب وفلسطين شعب واحد مش شعبين”، و”إدانة شعبية للحرب اللبنانية”.
ومن جملة المدن التي شهدت احتجاجات الجمعة الأولى بعد مرور سنة على بدء العدوان الصهيوني؛ خريبكة و فاس ومكناس وطنجة وبركان ومراكش ووجدة وأكادير وتطوان الدار البيضاء والمحمدية وتازة وجرسيف وتادلة وبني ملال وجرادة، وغيرها.
وندد المحتجون بالتقتيل والتدمير الذي يطال غزة منذ سنة، مقابل الصمت والتواطؤ العربي والدولي، وعجز المنتظم الدولي على مجابهة الإيادة الصهيونية ووقفها.
وجدد المحتجون المطالبة بوقف التقتيل ومحاسبة الكيان الصهيوني على جرائمه، منددين بالتواطؤ والدعم الأمريكي والغربي، الذي دفع الكيان إلى توسيع رقعة العدوان إلى لبنان ودول أخرى.
واحتلت مطالب إسقاط كل أشكال التطبيع المغربي مع الكيان الصهيوني، حيزا مهما في الوقفات، حيث هتف المحتجون منددين بالتطبيع لكونه خيانة للقضية الفلسطينية التي توجد في قلب المغاربة، وطالبوا بالتراجع عن اتفاقيات الذل والعار.
كما عبر المشاركون في الوقفات عن تضامنهم مع الشعب اللبناني ومقاومته، بعد سقوط الآلاف من اللبنانيين جراء المجازر الصهيونية، وواصلوا التنديد بجريمة تفجير أجهزة الاتصال وبالاغتيالات، وطالبوا بالتدخل العاجل لوضع حد للطغيان الصهيوني.