يعتبر بعض المتتبعين أن تزامن تجريد قوات الأمن لحركة فاتح رمضان من مكبرات الصوت مع نهاية مبارة كرة القدم ، ساهم بشكل أساسي في تأجج الأحداث التي انخرط فيها شباب الأحياء الهامشية بالمدينة ، حيث أصبح مألوفا في بني ملال حدوث مواجهات وأعمال شغب بعد نهاية كل مقابلة لكرة القدم خصوصا أن الملعب يوجد بقلب المدينة.
ويسود استياء لدى عدة فعاليات ومناضلي الهيئات الحقوقية والسياسية والنقابية المكونة لتنسيقية حركة 20فبراير إزاء هده الأحداث خصوصا ما أدت إليه من أعمال شغب وخسائر وتخريب ممتلكات خاصة وعمومية ، لاعلاقة لها بقيم وشعارات وسلوك مسيرات تنسيقية حركة 20 فبراير، التي تتسم بالمسؤولية ووضوح الشعارات والسلوك الحضاري .
كما أبلغنا العديد من الفعاليات استياءهم وامتعاضهم من الصورة التي عممت في المواقع الإلكترونية عن كون الأحداث التي وقعت ببني ملال مساء الأحد12فبراي،ر بأنها انتفاضة حركة 20فبراير ، ومن المنتظر أن تصدر مواقف أو بيانات توضيحية في هدا الشأن .
ومعلوم أن حركة فاتح رمضان هي مجموعة قليلة من مناضلي حركة 20فبراير سابقا ، أعلنوا انشقاقهم عن الحركة ويدعون بأنهم هم المممثلون الحقيقيون لحركة 20فبراير ويرفضون القوى المكونة للتنسيقية ، ويدينون بالولاء للشيخين السلفيين المغراوي، والفيزازي ومنهم أيضا منشقين عن العدالة والتنمية ، ويعادون كدلك العدل والإحسان ، وينظمون وقفات أسبوعية بجوار ساحة المسيرة على شكل حلقة بمكبر الصوت دون القدرة على تنظيم مسيرات لقلة عددهم.
ويسود استياء لدى عدة فعاليات ومناضلي الهيئات الحقوقية والسياسية والنقابية المكونة لتنسيقية حركة 20فبراير إزاء هده الأحداث خصوصا ما أدت إليه من أعمال شغب وخسائر وتخريب ممتلكات خاصة وعمومية ، لاعلاقة لها بقيم وشعارات وسلوك مسيرات تنسيقية حركة 20 فبراير، التي تتسم بالمسؤولية ووضوح الشعارات والسلوك الحضاري .
كما أبلغنا العديد من الفعاليات استياءهم وامتعاضهم من الصورة التي عممت في المواقع الإلكترونية عن كون الأحداث التي وقعت ببني ملال مساء الأحد12فبراي،ر بأنها انتفاضة حركة 20فبراير ، ومن المنتظر أن تصدر مواقف أو بيانات توضيحية في هدا الشأن .
ومعلوم أن حركة فاتح رمضان هي مجموعة قليلة من مناضلي حركة 20فبراير سابقا ، أعلنوا انشقاقهم عن الحركة ويدعون بأنهم هم المممثلون الحقيقيون لحركة 20فبراير ويرفضون القوى المكونة للتنسيقية ، ويدينون بالولاء للشيخين السلفيين المغراوي، والفيزازي ومنهم أيضا منشقين عن العدالة والتنمية ، ويعادون كدلك العدل والإحسان ، وينظمون وقفات أسبوعية بجوار ساحة المسيرة على شكل حلقة بمكبر الصوت دون القدرة على تنظيم مسيرات لقلة عددهم.