في إطار فعاليات المهرجان الربيعي الثاني لأنشطة الحياة المدرسية الذي تنظمه المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بتطوان، شهد كل من المركز الثقافي (دار الثقافة) والمركز السوسيوثقافي لمؤسسة محمد السادس إضافة الى قاعة العروض بمدرسة سيدتنا العذراء بيلار بتطوان مجموعة أنشطة ومسابقات ثقافية وفنية ورياضية همت مجالات القصة والشعر والكورال واللوحات الاستعراضية وكرة القدم المصغرة والألعاب الجماعية، إضافة إلى مسابقة تجويد القرآن الكريم، وهي المسابقات التي شارك فيها مجموعة من تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية الابتدائية والثانوية الإعدادية والتأهيلية العمومية والخصوصية بالوسطين الحضري والقروي وكذا مشاركة تلميذات وتلاميذ مؤسسة سيدتنا العذراء (Pilar)، مما جعل من هذه اللقاءات حدثا ثقافيا وتواصليا جديرا بالاهتمام، وأيضا فرصة للمشاركات والمشاركين من إبراز كفاياتهم المعرفية والفنية والرياضية في جو تنافسي تميز بالندية والإصرار على انتزاع لقب التميز عن جدارة واستحقاق، وتبقى أنشطة المهرجان الربيعي بمختلف مجالاتها مناسبة للوقوف على الإمكانيات البشرية الهائلة التي تزخر بها مؤسساتنا التعليمية في شخص التلميذات والتلاميذ المشاركات والمشاركين وبتأطير نخبة من رجال ونساء التعليم الذين يعكسون وبمصداقية الوجه الإيجابي عن المدرسة المغربية.
تطوان: المهرجان الربيعي الثاني لأنشطة الحياة المدرسية
حقائق بريس
الخميس 2 مارس 2017
في إطار فعاليات المهرجان الربيعي الثاني لأنشطة الحياة المدرسية الذي تنظمه المديرية الإقليمية لوزارة التربية الوطنية بتطوان، شهد كل من المركز الثقافي (دار الثقافة) والمركز السوسيوثقافي لمؤسسة محمد السادس إضافة الى قاعة العروض بمدرسة سيدتنا العذراء بيلار بتطوان مجموعة أنشطة ومسابقات ثقافية وفنية ورياضية همت مجالات القصة والشعر والكورال واللوحات الاستعراضية وكرة القدم المصغرة والألعاب الجماعية، إضافة إلى مسابقة تجويد القرآن الكريم، وهي المسابقات التي شارك فيها مجموعة من تلميذات وتلاميذ المؤسسات التعليمية الابتدائية والثانوية الإعدادية والتأهيلية العمومية والخصوصية بالوسطين الحضري والقروي وكذا مشاركة تلميذات وتلاميذ مؤسسة سيدتنا العذراء (Pilar)، مما جعل من هذه اللقاءات حدثا ثقافيا وتواصليا جديرا بالاهتمام، وأيضا فرصة للمشاركات والمشاركين من إبراز كفاياتهم المعرفية والفنية والرياضية في جو تنافسي تميز بالندية والإصرار على انتزاع لقب التميز عن جدارة واستحقاق، وتبقى أنشطة المهرجان الربيعي بمختلف مجالاتها مناسبة للوقوف على الإمكانيات البشرية الهائلة التي تزخر بها مؤسساتنا التعليمية في شخص التلميذات والتلاميذ المشاركات والمشاركين وبتأطير نخبة من رجال ونساء التعليم الذين يعكسون وبمصداقية الوجه الإيجابي عن المدرسة المغربية.
أضف تعليقك
مقالات ذات صلة
{{#item}}
{{/item}}
{{/items}}