تحظى الدورة الحادية عشر للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، بتغطية إعلامية واسعة، بحيث سخرت وسائل الإعلام الوطنية والدولية، المكتوبة منها والسمعية البصرية والالكترونية، أزيد من 600 من الصحافيين والمنشطين والمخرجين والمصورين والتقنيين، لمواكبة هذه التظاهرة، بينهم حوالي 120 أجنبي، وللسنة الحادية عشر على التوالي، تبث "قناة المهرجان"، التي أطلقتها الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون منذ الدورة الأولى للمهرجان الدولي للفيلم بمراكش، نشرات إخبارية وبرامج حوارية فنية، من قبيل "عين على النجوم"، و"الحياة سينما"، و"شارع المهرجان"، و" كان يا مكان"، و"أو فيل دي زيفينمون"، و"فوروم"، و"فوطو كال".
ويسهر على إنجاز هذه البرامج، التي تبث بالاعتماد على تقنيات البث التناظري المحلي، والبث الرقمي الأرضي طاقم يضم صحافيين، ومخرجين، ومصورين صحافيين، وتقنيين تابعين للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، تتوزع مهامهم بين الإنتاج وإعداد الروبورتاجات، سواء تلك الموجهة للنشرات الإخبارية المحلية أو للمراسلات اليومية، التي تبث ضمن النشرات الإخبارية على قناة "الأولى". كما سخرت الشركة الوطنية لهذا الغرض وحدة متنقلة، مكلفة بنقل الأنشطة المرتبطة بالمهرجان، المقامة خارج قصر المؤتمرات.
وتعززت التغطية الإعلامية لفعاليات المهرجان هذه السنة، بإطلاق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون للسنة الثالثة برامج "إذاعة المهرجان"، التي تبث برامجها باللغة الفرنسية والعربية، من الساعة السابعة والنصف صباحا إلى حدود العاشرة صباحا، ومن الرابعة بعد الظهر إلى السابعة مساء، وجندت الشركة الوطنية لذلك طاقما مكونا من صحافيين ومخرج وتقنيين، كما جهزت استوديو للنقل المباشر، يوجد بالطابق تحت الأرضي لقصر المؤتمرات.
وستعمل القناة الثانية "دوزيم" بدورها على تغطية هذا الحدث السينمائي العالمي، الذي تحتضنه عاصمة النخيل، عبر إيفادها طاقما يضم عددا من الصحافيين والمصورين والتقنيين، لمواكبة أنشطة المهرجان، في الوقت الذي يقوم طاقم برنامج "صورة" الذي يعنى بالسينما بإنجاز حوارات وتقارير مع مخرجين وفنانين سينمائيين، مغاربة وأجانب في عين المكان.
إلى جانب قناة "ميدي1 تيفي"، أوفدت عدد من القنوات الدولية أطقما صحفية، لتغطية فعاليات المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، منها على الخصوص قنوات "كنال بلوس" الفرنسية، و"سي.إن.إن" الأميركية، و"إر.تي.إل" البلجيكية، و" تي.في .أو" و" تيلي سينكو" و" تي في 3 " الإسبانية، و"الجزيرة" القطرية، و"العربية" السعودية، و"روتانا" المصرية.
في إطار المواكبة اليومية لفعاليات المهرجان، أوفدت أغلب الصحف الوطنية والدولية صحافيين لتغطية فعاليات المهرجان، كما تتولى جريدة المهرجان، "لوفيسييل"، رصد الأنشطة المرتبطة بهذه التظاهرة من خلال إنجاز روبورتاجات وإجراء حوارات مع مخرجين وممثلين مغاربة، إضافة إلى نشر مقالات تحليلية للأشرطة المشاركة في المسابقة الرسمية، وبورتريهات عن أعضاء لجنة التحكيم، فضلا عن نشر البرنامج اليومي للأشرطة التي تعرض، سواء في قصر المؤامرات أو بالقاعات السينمائية وساحة جامع الفنا، ضمن مختلف فقرات المهرجان.
ويسهر على إنجاز هذه البرامج، التي تبث بالاعتماد على تقنيات البث التناظري المحلي، والبث الرقمي الأرضي طاقم يضم صحافيين، ومخرجين، ومصورين صحافيين، وتقنيين تابعين للشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة، تتوزع مهامهم بين الإنتاج وإعداد الروبورتاجات، سواء تلك الموجهة للنشرات الإخبارية المحلية أو للمراسلات اليومية، التي تبث ضمن النشرات الإخبارية على قناة "الأولى". كما سخرت الشركة الوطنية لهذا الغرض وحدة متنقلة، مكلفة بنقل الأنشطة المرتبطة بالمهرجان، المقامة خارج قصر المؤتمرات.
وتعززت التغطية الإعلامية لفعاليات المهرجان هذه السنة، بإطلاق الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزيون للسنة الثالثة برامج "إذاعة المهرجان"، التي تبث برامجها باللغة الفرنسية والعربية، من الساعة السابعة والنصف صباحا إلى حدود العاشرة صباحا، ومن الرابعة بعد الظهر إلى السابعة مساء، وجندت الشركة الوطنية لذلك طاقما مكونا من صحافيين ومخرج وتقنيين، كما جهزت استوديو للنقل المباشر، يوجد بالطابق تحت الأرضي لقصر المؤتمرات.
وستعمل القناة الثانية "دوزيم" بدورها على تغطية هذا الحدث السينمائي العالمي، الذي تحتضنه عاصمة النخيل، عبر إيفادها طاقما يضم عددا من الصحافيين والمصورين والتقنيين، لمواكبة أنشطة المهرجان، في الوقت الذي يقوم طاقم برنامج "صورة" الذي يعنى بالسينما بإنجاز حوارات وتقارير مع مخرجين وفنانين سينمائيين، مغاربة وأجانب في عين المكان.
إلى جانب قناة "ميدي1 تيفي"، أوفدت عدد من القنوات الدولية أطقما صحفية، لتغطية فعاليات المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، منها على الخصوص قنوات "كنال بلوس" الفرنسية، و"سي.إن.إن" الأميركية، و"إر.تي.إل" البلجيكية، و" تي.في .أو" و" تيلي سينكو" و" تي في 3 " الإسبانية، و"الجزيرة" القطرية، و"العربية" السعودية، و"روتانا" المصرية.
في إطار المواكبة اليومية لفعاليات المهرجان، أوفدت أغلب الصحف الوطنية والدولية صحافيين لتغطية فعاليات المهرجان، كما تتولى جريدة المهرجان، "لوفيسييل"، رصد الأنشطة المرتبطة بهذه التظاهرة من خلال إنجاز روبورتاجات وإجراء حوارات مع مخرجين وممثلين مغاربة، إضافة إلى نشر مقالات تحليلية للأشرطة المشاركة في المسابقة الرسمية، وبورتريهات عن أعضاء لجنة التحكيم، فضلا عن نشر البرنامج اليومي للأشرطة التي تعرض، سواء في قصر المؤامرات أو بالقاعات السينمائية وساحة جامع الفنا، ضمن مختلف فقرات المهرجان.