أقدم التنسيق الميداني للأطر العليا المعطلة 2011 على خطوة نضالية نوعية تتمثل في حرق شواهدهم العليا (الماستر) أمام البرلمان تعبيرا عن استيائهم من استمرار الحكومة في تجاهل ملفهم المطلبي، وتماديها في المقاربة الأمنية التي تتعاطى بها مع الأطر في شوارع الرباط
تأتي هذه الخطرة استمرارا للمسلسل النضالي الذي ابتدأه التنسيق الميداني زهاء سنتين من المعاناة المادية والجسدية والنفسيةّ، وفي ظل تنصل الحكومة على التزاماتها تجاه الأطر العليا ويأتي على رأسها المرسوم الوزاري الاستثنائي 02-11-100 الذي بموجبه تم توظيف دفعة مارس 2011 والتي يتجاوز عددهم 4304. هذا ويؤكد التنسيق الميداني عزمه على خوض معارك نضالية أكثر خطورة مع تحميل المسؤولية إلى حكومة عبد الإله بنكيران إلى ما ستؤول إليه الأوضاع.
تأتي هذه الخطرة استمرارا للمسلسل النضالي الذي ابتدأه التنسيق الميداني زهاء سنتين من المعاناة المادية والجسدية والنفسيةّ، وفي ظل تنصل الحكومة على التزاماتها تجاه الأطر العليا ويأتي على رأسها المرسوم الوزاري الاستثنائي 02-11-100 الذي بموجبه تم توظيف دفعة مارس 2011 والتي يتجاوز عددهم 4304. هذا ويؤكد التنسيق الميداني عزمه على خوض معارك نضالية أكثر خطورة مع تحميل المسؤولية إلى حكومة عبد الإله بنكيران إلى ما ستؤول إليه الأوضاع.