ساعات طويلة استغرقها المجلس الحضري لابن جرير في دورته العادية لشهر ماي البالغة الحساسية والمنعقدة يوم الخميس 5 ماي الجاري بقاعة الإجتماعات بمقر عمالة إقليم الرحامنة التي تضمن جدول أعمالها النقط التالية :
-الموافقة على برمجة فائض السنة المالية 2021
-الموافقة على برمجة المبالغ المسترجعة بعد تصفية الحساب الخصوصي للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية
-الموافقة على إحداث وتشكيل هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع
وضدا على كل التوقعات كانت أولى مفاجآت هذه الدورة بالرغم من طلاق الشقاق بين المجموعة 21 المشكلة للاغلبية بالمجلس وبعض أعضائها الانتهازيين،خاصة بعد تدخل الجهات المعلومة ،ليتحول الحدث إلى مفاجأة كبرى بالتصويت ضد النقطة المتعلقة بالموافقة على برمجة فائض السنة المالية 2021 ب16 صوت مقابل 14، وإذا عرف السبب بطل العجب وهو وجود توصية للجنة الميزانية والشؤون المالية والبرمجة تقضي برفع هذه البرمجة للمجلس لمناقشتها والبث فيها نظرا لعدم ملائمتها لاولويات الساكنة ؛ثاني المفاجآت هو أن إحداث هيئة تكافؤ الفرص لم يكتب له النجاح كذلك خلال هذه الدورة، علما أن لجنة التنمية البشرية والشؤون الاجتماعيةوالثقافية أوصت في اجتماع لها بتأجيل إحداث وتشكيل هذه الهيئة إلى حين توسيع النقاش والتشاور مع جميع مكونات المجلس الجماعي تبعا للمساطر المعمول بها طبقا للقانون ،وأمام ما ظل يتداوله الرأي العام المحلي بالمدينة حول الوضع المتردي بالمجلس، علينا جميعا أن نتوقع العديد من المفاجآت ماعدا مفاجأة إنهاء الوضع الشاذ الذي يعيشه المجلس الحضري لابن جرير وتلك ستكون بلا شك مفاجأة كبرى للاعتراف بالعجز والفشل لأن المدينة لا تحتاج إلى البرنقة الفارغة
-الموافقة على برمجة فائض السنة المالية 2021
-الموافقة على برمجة المبالغ المسترجعة بعد تصفية الحساب الخصوصي للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية
-الموافقة على إحداث وتشكيل هيئة المساواة وتكافؤ الفرص ومقاربة النوع
وضدا على كل التوقعات كانت أولى مفاجآت هذه الدورة بالرغم من طلاق الشقاق بين المجموعة 21 المشكلة للاغلبية بالمجلس وبعض أعضائها الانتهازيين،خاصة بعد تدخل الجهات المعلومة ،ليتحول الحدث إلى مفاجأة كبرى بالتصويت ضد النقطة المتعلقة بالموافقة على برمجة فائض السنة المالية 2021 ب16 صوت مقابل 14، وإذا عرف السبب بطل العجب وهو وجود توصية للجنة الميزانية والشؤون المالية والبرمجة تقضي برفع هذه البرمجة للمجلس لمناقشتها والبث فيها نظرا لعدم ملائمتها لاولويات الساكنة ؛ثاني المفاجآت هو أن إحداث هيئة تكافؤ الفرص لم يكتب له النجاح كذلك خلال هذه الدورة، علما أن لجنة التنمية البشرية والشؤون الاجتماعيةوالثقافية أوصت في اجتماع لها بتأجيل إحداث وتشكيل هذه الهيئة إلى حين توسيع النقاش والتشاور مع جميع مكونات المجلس الجماعي تبعا للمساطر المعمول بها طبقا للقانون ،وأمام ما ظل يتداوله الرأي العام المحلي بالمدينة حول الوضع المتردي بالمجلس، علينا جميعا أن نتوقع العديد من المفاجآت ماعدا مفاجأة إنهاء الوضع الشاذ الذي يعيشه المجلس الحضري لابن جرير وتلك ستكون بلا شك مفاجأة كبرى للاعتراف بالعجز والفشل لأن المدينة لا تحتاج إلى البرنقة الفارغة