ونقلت صحيفة «الشرق» السعودية، على موقعها الالكتروني امس، عن المواطن قوله إنه «قرر بيع طفله ليؤمن حياة كريمة لأمه وشقيقته، بدلاً من حياة الفقر والتشرد والضياع التي يعيشونها حالياً».
واضاف المواطن سعود بن ناصر الشهري، ان جميع الابواب اقفلت في وجهه، بعد ان اصدر قاضي المحكمة حكماً ضد مكتب التحصيل، الذي كان يمتلكه بعدم قبول اي ترافع من مكتبه، نظراً لأنه ليس مكتب محاماة، ليغلق المكتب وينهي جميع خدمات العاملين فيه من مستشارين قانونيين وشرعيين ويتحول الى عاطل يتسول الكساء والغذاء.
واضاف المواطن سعود بن ناصر الشهري، ان جميع الابواب اقفلت في وجهه، بعد ان اصدر قاضي المحكمة حكماً ضد مكتب التحصيل، الذي كان يمتلكه بعدم قبول اي ترافع من مكتبه، نظراً لأنه ليس مكتب محاماة، ليغلق المكتب وينهي جميع خدمات العاملين فيه من مستشارين قانونيين وشرعيين ويتحول الى عاطل يتسول الكساء والغذاء.