تدخلت السلطات الأمنية بمدينة الرباط، مساء اليوم الجمعة، لمنع وتفريق وقفة احتجاجية دعت إليها مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، تضامنا مع الشعب الفلسطيني واستنكارا لما تعرض له على مدى أيام على أيدي الكيان الصهيوني.
وتدخلت القوات العمومية لفض الوقفة بداعي حالة الطوارئ الصحية، وهو ما دفع المنظمين إلى الإعلان عن إلغائها، وعقد ندوة صحفية بمقر مجموعة العمل.
وعبر المشاركون في الوقفة عن رفضهم واستنكارهم لهذا المنع الذي طالهم، ويطال كل الوقفات المستنكرة للعدوان الصهيوني على فلسطين، والرافضة للتطبيع المغربي، رافعين شعارات رافضة للتطبيع ومناصرة للقضية.
وعرفت الوقفة مشاركة عدد من الشخصيات الحقوقية والسياسية، على رأسهم النقيب عبد الرحمان بنعمرو، وعبد الرحيم الشيخي رئيس حركة التوحيد والإصلاح، وعزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وأحمد ويحمان رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، وغيرهم.
وتدخلت القوات العمومية لفض الوقفة بداعي حالة الطوارئ الصحية، وهو ما دفع المنظمين إلى الإعلان عن إلغائها، وعقد ندوة صحفية بمقر مجموعة العمل.
وعبر المشاركون في الوقفة عن رفضهم واستنكارهم لهذا المنع الذي طالهم، ويطال كل الوقفات المستنكرة للعدوان الصهيوني على فلسطين، والرافضة للتطبيع المغربي، رافعين شعارات رافضة للتطبيع ومناصرة للقضية.
وعرفت الوقفة مشاركة عدد من الشخصيات الحقوقية والسياسية، على رأسهم النقيب عبد الرحمان بنعمرو، وعبد الرحيم الشيخي رئيس حركة التوحيد والإصلاح، وعزيز غالي رئيس الجمعية المغربية لحقوق الإنسان، وأحمد ويحمان رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، وغيرهم.