توصلت جريدة "حقائق بريس"بشكاية من تجار وحرفيي مركز صخور الرحامنة موجهة إلى جماعة الصخوركماوجهت نسخ منها إلى كل من عامل إقليم الرحامنة ووزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير ومدير مؤسسة العمران وقائد ملحقة الصخور الرحامنة يعلنون فيها عن تدمرهم من تعثر الأشغال المتعلقة بتهيئة المركز والتي تتعلق بالتماطل في انجاز الأشغال ما يقارب 3سنوات إلى جانب مشاكل كثيرة كالصرف الصحي والانارة العمومية وانتشار الازبال وغيرها مما اصبح يشكل تهديدا لامن وسلامة وصحة ساكنة جماعة صخور الرحامنة جماعة بدون موارد ذاتية بدون ثروة طبيعية بدون مرافق اجتماعية ولا اقتصادية ؛فهل تتدخل الجهات المسؤولة لوضع حد لما جاء في هذه الشكاية بفتح تحقيق في الموضوع ؛وهذا ماجاء في الشكاية كما توصلت بها الجريدة: