في صفعة جديدة للصحافة المغربية، وفي الوقت الذي كان الجميع ينتظر حكما مخففا على مدير نشر المساء السابق، رشيد نيني، أيدت محكمة الاستئناف في الدار البيضاء، وفق ما علمته "كود"، اليوم الاثنين (24 أكتوبر 2011)، الحكم الابتدائي القاضي بإدانة نيني بسنة حبسا نافذا، وأداء غرامة ألف درهم.
وحسب ما علمته "كود" فإن الحضور إلى الجلسة اقتصر على العائلة فقط، فيما غاب الدفاع ورشيد نيني. وكان الدفاع اعتبر أن المحاكمة سياسية.
وكانت النيابة العامة قد طالبت بتأييد الحكم الابتدائي الذي استند إلى فصول القانون الجنائي وإدانته بتهمة «تحقير مقرارات قضائية ومحاولة التأثير على القضاء وتبليغ عن وقائع إجرامية غير حقيقية»، كما انسحب دفاعه من جلسة المحاكمة بعد رفض رئاسة الجلسة الدفوعات الشكلية التي تقدم بها دفاعه والمتعلقة أصلا ببطلان المتابعة القضائية لكونها استمدت المتابعة من القانون الجنائي وليس قانون الصحافة.
وحسب ما علمته "كود" فإن الحضور إلى الجلسة اقتصر على العائلة فقط، فيما غاب الدفاع ورشيد نيني. وكان الدفاع اعتبر أن المحاكمة سياسية.
وكانت النيابة العامة قد طالبت بتأييد الحكم الابتدائي الذي استند إلى فصول القانون الجنائي وإدانته بتهمة «تحقير مقرارات قضائية ومحاولة التأثير على القضاء وتبليغ عن وقائع إجرامية غير حقيقية»، كما انسحب دفاعه من جلسة المحاكمة بعد رفض رئاسة الجلسة الدفوعات الشكلية التي تقدم بها دفاعه والمتعلقة أصلا ببطلان المتابعة القضائية لكونها استمدت المتابعة من القانون الجنائي وليس قانون الصحافة.