في إطار اللقاءات التواصلية التي يعقدها السيد عامل الاقليم محمد صبري مع كافة الفعاليات المحلية السلط المحلية والمجالس المنتخبة منذ توليه على هذا الاقليم السعيد، عقد يوم الخميس 13 فبراير 2014 بقاعة الاجتماعات بمقر عمالة اقليم قلعة السراغنة لقاءا تواصليا مع منتخبي جماعات دائرة القلعة ابتداءا من الساعة الرابعة بعد الزوال.
حضر هذا الاجتماع الى جانب السيد عامل الاقليم كل من الكاتب العام للعمالة والباشاوات ورؤساء الدوائر ورؤساء المصالح الأمنية ورؤساء المصالح الخارجية ورؤساء الأقسام بالعمالة.
في بداية هذا الاجتماع رحب السيد العامل بالمدعوين لهذا اللقاء التواصلي مهنئا الجميع بلزيارة الملكية الميمونة للاقليم والتي شكلت فرصة لتجديد الولاء والارتباط بالعرش العلوي المجيد
كما ابرز ان اللقاء يدخل في في اطار سلسلة التواصل لوضع اطار عام للعمل المستقبلي من اجل تحقيق التنمية ولا سيما تنمية العالم القروي الذي يشكل حسب كلام السيد العامل اكثر من ثلتي سكان الاقليم مما يستوجب تدخلات لتأهيل العالم القروي
واشار في كلمته الى ان ممارسة الفعل الجماعي يستوجب تجاوز الممارسة التقليدية والمحددة في الادوار التقليدية وممارسة اختصاصات الشرطة الادارية وانما ينبعي الانسجام والتفاعل مع المستجدات الحالية والاهتمام بالاستثمار وتنمية موارد الجماعة كاطار لتغطية كافة احتياجات وتطلعات المواطنيين وحدد اطار الاشتغال وفق الضوابط الاتية :
اولا : احترام القوانين
ثانيا : ترسيخ وتعيل منظومة التعاون والتشارك
ثالثا : الاستثمار وتشيجيع النسيج التعاوني
رابعا : الاهتمام بالمراكز الصاعدة والبنيات التحتية
خامسا : محاربة البناء العشوائي
سادسا : تنفيذ الجيد لدعامات المغرب الاخضر
سابعا : المحافظة على البيئة ومعالجة اشكالية تدبير النفايات وتطهير السائل
ثامنا : الاستثمار الامثل لامكانيات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
تاسعا : تفعيل دور الجمعيات كشريك وكقوة اقتراحية
وأضاف السيد عامل الاقليم بان هذا اللقاء هو فرصة للتعارف والتواصل مؤكدا بأن هذا اجتماع ليس الأول أو الأخير فباب مكتبه مفتوح أمام جميع المنتخبيين من اجل وضع اليد في اليد لتحقيق التنمية المطلوبة ولضمان كرامة رعايا جلالة الملك لنكون عند حسن ظن عاهلنا المفدى جلالة الملك محمد السادس ايده الله ونصره بحسب نص كلامه .
حضر هذا الاجتماع الى جانب السيد عامل الاقليم كل من الكاتب العام للعمالة والباشاوات ورؤساء الدوائر ورؤساء المصالح الأمنية ورؤساء المصالح الخارجية ورؤساء الأقسام بالعمالة.
في بداية هذا الاجتماع رحب السيد العامل بالمدعوين لهذا اللقاء التواصلي مهنئا الجميع بلزيارة الملكية الميمونة للاقليم والتي شكلت فرصة لتجديد الولاء والارتباط بالعرش العلوي المجيد
كما ابرز ان اللقاء يدخل في في اطار سلسلة التواصل لوضع اطار عام للعمل المستقبلي من اجل تحقيق التنمية ولا سيما تنمية العالم القروي الذي يشكل حسب كلام السيد العامل اكثر من ثلتي سكان الاقليم مما يستوجب تدخلات لتأهيل العالم القروي
واشار في كلمته الى ان ممارسة الفعل الجماعي يستوجب تجاوز الممارسة التقليدية والمحددة في الادوار التقليدية وممارسة اختصاصات الشرطة الادارية وانما ينبعي الانسجام والتفاعل مع المستجدات الحالية والاهتمام بالاستثمار وتنمية موارد الجماعة كاطار لتغطية كافة احتياجات وتطلعات المواطنيين وحدد اطار الاشتغال وفق الضوابط الاتية :
اولا : احترام القوانين
ثانيا : ترسيخ وتعيل منظومة التعاون والتشارك
ثالثا : الاستثمار وتشيجيع النسيج التعاوني
رابعا : الاهتمام بالمراكز الصاعدة والبنيات التحتية
خامسا : محاربة البناء العشوائي
سادسا : تنفيذ الجيد لدعامات المغرب الاخضر
سابعا : المحافظة على البيئة ومعالجة اشكالية تدبير النفايات وتطهير السائل
ثامنا : الاستثمار الامثل لامكانيات المبادرة الوطنية للتنمية البشرية
تاسعا : تفعيل دور الجمعيات كشريك وكقوة اقتراحية
وأضاف السيد عامل الاقليم بان هذا اللقاء هو فرصة للتعارف والتواصل مؤكدا بأن هذا اجتماع ليس الأول أو الأخير فباب مكتبه مفتوح أمام جميع المنتخبيين من اجل وضع اليد في اليد لتحقيق التنمية المطلوبة ولضمان كرامة رعايا جلالة الملك لنكون عند حسن ظن عاهلنا المفدى جلالة الملك محمد السادس ايده الله ونصره بحسب نص كلامه .