وخرجت عشرات الوقفات بعد صلاة الجمعة، استجابة لنداء الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، التي دعت إلى تنظيم جمعة طوفان الأقصى الـ44 تحت شعار “كلنا فداء لدماء الشهداء”.
ومن جملة المدن التي نظمت وقفات “جمعة الغضب”؛ طنحة وتطوان وفاس ومكناس ووجدة ومراكش وأكادير والدار البيضاء وتازة وسيدي سليمان وأزرو جرسيف والحاجب وسيدي بنور وأزمور وبني ملال وسيدي يحيى وسيدي بنور…
ورفع المشاركون في الوقفات شعارات تدين الإبادة الجماعية وسياسة التهجير في حق الشعب الفلسطيني، بدعم أمريكي غربي، وصمت و تواطؤ عربي إسلامي، وتندد بسياسة الاغتيالات التي قام بها الكيان الصعوني في حق قادة المقاومة.
واحتل التنديد بالتطبيع الرسمي مع الكيان الصهيوني حيزا مهما في الوقفات، حيث واصل المواطنون التأكيد على رفضهم للتطبيع، مسجلين أنه يأتي ضدا على المطالب الشعبية، ورفعوا شعارات من قبيل “الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”فلسطين أمانة والتطبيع خيانة”.
وطالب المحتجون بالوقف الفوري للإبادة في غزة، وكل أشكال التعذيب والتجويع والتقتيل، مع إدخال المساعدات بشكل عاجل وكاف للنازحين، ومحاسبة الصهاينة على جرائمهم ضد الإنسانية.
ومن جملة المدن التي نظمت وقفات “جمعة الغضب”؛ طنحة وتطوان وفاس ومكناس ووجدة ومراكش وأكادير والدار البيضاء وتازة وسيدي سليمان وأزرو جرسيف والحاجب وسيدي بنور وأزمور وبني ملال وسيدي يحيى وسيدي بنور…
ورفع المشاركون في الوقفات شعارات تدين الإبادة الجماعية وسياسة التهجير في حق الشعب الفلسطيني، بدعم أمريكي غربي، وصمت و تواطؤ عربي إسلامي، وتندد بسياسة الاغتيالات التي قام بها الكيان الصعوني في حق قادة المقاومة.
واحتل التنديد بالتطبيع الرسمي مع الكيان الصهيوني حيزا مهما في الوقفات، حيث واصل المواطنون التأكيد على رفضهم للتطبيع، مسجلين أنه يأتي ضدا على المطالب الشعبية، ورفعوا شعارات من قبيل “الشعب يريد إسقاط التطبيع”، و”فلسطين أمانة والتطبيع خيانة”.
وطالب المحتجون بالوقف الفوري للإبادة في غزة، وكل أشكال التعذيب والتجويع والتقتيل، مع إدخال المساعدات بشكل عاجل وكاف للنازحين، ومحاسبة الصهاينة على جرائمهم ضد الإنسانية.