تميز اليوم الثاني من الدورة التكوينية في الصحافة الذي تنظمه بمدينة ابن جريرجريدة بلاد بريس بناريخ 21 يونيو 2014 بعرضين هامين حول صحافة التحقيق و الروبورطاج ، كان الاستاذ ياسين العمراني خبير في صحافة التحقيق محلل مالي تطرق في عرضه حول صحافة التحقيق الى ظهور هذا الجنس الصحفي ، و منهجية التحقيق الصحفي من خلال ورشات تفاعلية تستند أساسا على العايير الأساسية للتحقيق الصحفي.
وفي عرض حول الروبورطاح تناول الزميل الصحفي عبد الواحد ماهر موضوع الروبورطاج الصحفي الذي قال عنه انه يحتاج الى الاستناد الى المصادر الوثائقية و البشرية و استعمال لغة السرد القصصي و توصيف الاحداث بالصوت و الصورة و الرائحة، و انتقاء الشهادات القوية بأسلوب بسيط مشفوع بالسهل الممتنع ، و يمتح من معين اللغة الروائية الشيقة,
و في تصريح صحفي خص به احمد وردي مدير جريدة بلادبريس بالمناسبة جريدتنا : أوضح ان الهدف من هذه الدورة التكوينية هو تقوية المهارات المهنية و امتلاك قواعد الصحافة و تبادل الخبرات و التجارب مع الاخرين و تأكيد التنسيق مع الجرائد المحلية ذات مصداقية و نروم من خلال هذه الدورة لتكوين مجموع المراسلين و المتعاونين مع بعض الجرائد المحلية و الوطنية ايمانا من ان التكوين يصقل المواهب و يمكن من قيادة صحافية بدون حوادث مهنية ، و قال: قد استطعنا خلال يومين فقط من هذه الدورة التكوينية ان نصل الى المبتغى و دليلنا في ذلك هو درجة التفاعل الحاصلة بين المستفيدين و الموطرين
وفي عرض حول الروبورطاح تناول الزميل الصحفي عبد الواحد ماهر موضوع الروبورطاج الصحفي الذي قال عنه انه يحتاج الى الاستناد الى المصادر الوثائقية و البشرية و استعمال لغة السرد القصصي و توصيف الاحداث بالصوت و الصورة و الرائحة، و انتقاء الشهادات القوية بأسلوب بسيط مشفوع بالسهل الممتنع ، و يمتح من معين اللغة الروائية الشيقة,
و في تصريح صحفي خص به احمد وردي مدير جريدة بلادبريس بالمناسبة جريدتنا : أوضح ان الهدف من هذه الدورة التكوينية هو تقوية المهارات المهنية و امتلاك قواعد الصحافة و تبادل الخبرات و التجارب مع الاخرين و تأكيد التنسيق مع الجرائد المحلية ذات مصداقية و نروم من خلال هذه الدورة لتكوين مجموع المراسلين و المتعاونين مع بعض الجرائد المحلية و الوطنية ايمانا من ان التكوين يصقل المواهب و يمكن من قيادة صحافية بدون حوادث مهنية ، و قال: قد استطعنا خلال يومين فقط من هذه الدورة التكوينية ان نصل الى المبتغى و دليلنا في ذلك هو درجة التفاعل الحاصلة بين المستفيدين و الموطرين