رغم المفهوم الجديد للسلطة مازالت عقلية بعض المسؤولين في السلطة وانلم تتغير تجاه مجريات الأمور التي تفرضها مواكبة التقدم في شتى المجالات وبخاصة العلاقة مع المواطنين وفقا لما ينص عليه دستور المملكة, وأن ما اقدم علبه قائد ملحقة انزالة لعظم بإقليم الرحامنة من اعتداء مادي على المواطن عبداللطيف مول الداربضيعته الفلاحية بدوارلكرينات بجماعة نزالة لعظم يتجلى في الشطط في استعمال السلطة مما الحق به وبممتلكاته اضرارا بليغة,حيث اقتحم الضيعة من الخلف ودلك بتاريخ 2024/10/24بعد ازالته جزء كبير من السياج الذي تحيط به الضيعة وقام بدك وهدم بواسطة آلة طراكس البناء الداخلي عبارة عن بيت مخصص لامتعة العمل بالضيعة وبعض اغراض صاحب الضيعة الخاصة مما الحق به اضرارا بليغة الذي يؤكد أن البناء الذي تم دكه موجود قبل سنتين خلت وبعلم من السلطات المحلية,وذلك بدون سابق اشعار او اندار من هذا القائد الذي كان مدججا ببعض اعوان السلطة وافراد من القوات المساعدة والدرك وان هذا يتنافى والقانون هذآ وقد تقدم المواطن المتضرر بشكاية في الموضوع الى عامل إقليم الرحامنة وبعد معاينة مفوض قضاىي للحالة التي اصبحت توجد عليها الضيعة تقدم بشكاية في الموضوع ضد القائد ومن معه من اجل الشطط في استعمال السلطة الى السيد الوكيل العام للملك لدى اسثنافية مراكش,ويبقى المطلوب من السيد وزير الداخلية ووالي جهة مراكش اسفي وعامل اقليم الرحامنة ايفاف هذا القاىد عند حده والانخراط في المفهوم الجديد للسلطة فهل سيتم ذلك او ان دار لقمان ستبقى على حالها