توصلت جريدة حقائق بريس بشكاية موجهة الى السيد الوكيل العام العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش من المواطن ح غ من اجل النصب والاحتيال ضد قائد المقاطعة الحضرية الثالثة بابن جرير سابقا، وكشف المشتكي في شكايته لما تعرض له من نصب واحتيال من طرف المشتكى به قائد المقاطعة الحضرية الثالثة المذكور الذي سبق ان طلب من المشتكي تشغيل ابنه كعون سلطة بهذه المقاطعة مقابل مبلغ مالي قدره 30.000.00درهم (ثلاثون الف درهم)بمحضر العديد من الشهود تقول الشكاية، وبعد مضي ما يقرب من السنة دون تحقيق ذلك طالب المشتكي القائد باسترجاع المبلغ المالي المشار اليه ما حدا بالقائد الى الدخول في مفاوضات مع المشتكي افضت الى الاتفاق لابرام عقد سلف بين الطرفين مضمنا للمبلغ المذكور بذمة المشتكى به والذي حرر بتاريخ 08 فبراير 2016 تحت عدد 2235 / 2016، وبذلك تبقى تداعيات فضيحة قائد المقطاعة الحضرية الثالثة بابن جرير سابقا مستمرة بتفاصيلها المثيرة ليسلك بعدها المشتكي طريقه الى العدالة خشيته التستر بالكامل على خيوط وجذور القضية في الوقت الراهن بينما ضحايا آخرين في الطريق الى العدالة كذلك.
قضية قائد المقاطعة الحضرية الثالثة بابن جرير سابقا امام انظار الوكيل العام للملك لدى محكمة الاستيناف بمراكش .
حقائق بريس
الاثنين 18 يوليو/جويلية 2016
توصلت جريدة حقائق بريس بشكاية موجهة الى السيد الوكيل العام العام للملك لدى محكمة الاستئناف بمراكش من المواطن ح غ من اجل النصب والاحتيال ضد قائد المقاطعة الحضرية الثالثة بابن جرير سابقا، وكشف المشتكي في شكايته لما تعرض له من نصب واحتيال من طرف المشتكى به قائد المقاطعة الحضرية الثالثة المذكور الذي سبق ان طلب من المشتكي تشغيل ابنه كعون سلطة بهذه المقاطعة مقابل مبلغ مالي قدره 30.000.00درهم (ثلاثون الف درهم)بمحضر العديد من الشهود تقول الشكاية، وبعد مضي ما يقرب من السنة دون تحقيق ذلك طالب المشتكي القائد باسترجاع المبلغ المالي المشار اليه ما حدا بالقائد الى الدخول في مفاوضات مع المشتكي افضت الى الاتفاق لابرام عقد سلف بين الطرفين مضمنا للمبلغ المذكور بذمة المشتكى به والذي حرر بتاريخ 08 فبراير 2016 تحت عدد 2235 / 2016، وبذلك تبقى تداعيات فضيحة قائد المقطاعة الحضرية الثالثة بابن جرير سابقا مستمرة بتفاصيلها المثيرة ليسلك بعدها المشتكي طريقه الى العدالة خشيته التستر بالكامل على خيوط وجذور القضية في الوقت الراهن بينما ضحايا آخرين في الطريق الى العدالة كذلك.
أضف تعليقك
مقالات ذات صلة
{{#item}}
{{/item}}
{{/items}}