تناسلت في المدة الأخيرة بأهم شوارع المدينة لوحات الإشهار من جديد خصوصا بأهم شوارع المدينة وجدران بعض البنايات، مما يطرح اكثر من علامة استفهام حول هذا القطاع الذي يعرف تسيبا وفوضى عارمة نتيجة تناسل لوحات الاشهار العقارية كالفطر وسط المدينة بترخيص او بدون ذلك من لدن مكاتب الدراسات التقنية وحتى الجماعة الحضرية حسب بعض المصادر، مما يجعل اصحابها يعبثون في طريقة وضعها او يتهربون من اداء الرسوم والجبايات، والتي لا يصل الى الجماعة الحضرية او خزينة الدولة منها الى الشيء القليل، ومعلوم ان مجموعة من الشركات النشيطة في مجال العقار بهذه المدينة تستفيد من هذا المجال الحيوي الذي يحرم المدينة من مورد مالي مهم هي بامس الحاجة اليه، كما يسوده تسيب وفوضى عارمة نتيجة وضع لوحات إشهارية في أهم شوارع المدينة خارج الضوابط القانونية الخاصة بالجبايات او قوانين التعمير وسلامة المواطنين والمارة مما يجعلها تشكل خطورة عليهم.
لوحات إشهارية تغزو مدينة ابن جرير من جديد... !
حقائق بريس
الخميس 11 أغسطس/أوت 2016
تناسلت في المدة الأخيرة بأهم شوارع المدينة لوحات الإشهار من جديد خصوصا بأهم شوارع المدينة وجدران بعض البنايات، مما يطرح اكثر من علامة استفهام حول هذا القطاع الذي يعرف تسيبا وفوضى عارمة نتيجة تناسل لوحات الاشهار العقارية كالفطر وسط المدينة بترخيص او بدون ذلك من لدن مكاتب الدراسات التقنية وحتى الجماعة الحضرية حسب بعض المصادر، مما يجعل اصحابها يعبثون في طريقة وضعها او يتهربون من اداء الرسوم والجبايات، والتي لا يصل الى الجماعة الحضرية او خزينة الدولة منها الى الشيء القليل، ومعلوم ان مجموعة من الشركات النشيطة في مجال العقار بهذه المدينة تستفيد من هذا المجال الحيوي الذي يحرم المدينة من مورد مالي مهم هي بامس الحاجة اليه، كما يسوده تسيب وفوضى عارمة نتيجة وضع لوحات إشهارية في أهم شوارع المدينة خارج الضوابط القانونية الخاصة بالجبايات او قوانين التعمير وسلامة المواطنين والمارة مما يجعلها تشكل خطورة عليهم.
أضف تعليقك
مقالات ذات صلة
{{#item}}
{{/item}}
{{/items}}