جماعة سيدى عبدالله من الجماعات التى باتت مضرب الامثال فى التجاوزات والخروقات باقليم الرحامنة ، فرئيس المجلس الجماعى منذ توليه مهام تسيير هذه الجماعة ظل يبسط سلطته على الموارد الجماعية وعلى الموظفين والعمال الجماعين وحتى بعض مستشاريها من اجل ان يصير كل شئفى هذه الجماعة بيده ، مستبدا بكل كبيرة وصغيرة فى هذه الجماعة ،لكن لا احد لحد الان كلف نفسه عناء تقيم ما انجز بهذه الجماعة على ارض الواقع ، فبطرق ملتوية ومشبوهة فوتت صفقات بعض الاشغال اوسندات الطلب لاشغال اخرى بهذه الجماعة، لتبقى مرافق هامة بالجماعة شاهدة على خروقات وتجوزات ، فماذا جرى فى جماعة سيدى عبد الله اذن ؟
افادت مصادر مقربة للجريدة ان مقاول قام باشغال بناء سور السوق الاسبوعى بهذه الجماعة خلال سنة 2012 وكانت الصفقة بواسطة سند للطلب لا تتجاواز قيمته 9 ملايين سنتيم ، وانهى المقاول المذكور الاشغال لكنه ظل يطالب بمستحقاته لدى رئيس الجماعة الذى لازال يماطله الى يومنا هذا لدرجة ان هذا الاخير اصبح يؤكد لاكثر من جهة ان المقاول لم يقم باشغال بناء سور السوق الاسبوعى وهو الامر الذى ينفيه اكثر من متتبع مما اثار ضجة كبرى داخل هذا المجلس .
افادت مصادر مقربة للجريدة ان مقاول قام باشغال بناء سور السوق الاسبوعى بهذه الجماعة خلال سنة 2012 وكانت الصفقة بواسطة سند للطلب لا تتجاواز قيمته 9 ملايين سنتيم ، وانهى المقاول المذكور الاشغال لكنه ظل يطالب بمستحقاته لدى رئيس الجماعة الذى لازال يماطله الى يومنا هذا لدرجة ان هذا الاخير اصبح يؤكد لاكثر من جهة ان المقاول لم يقم باشغال بناء سور السوق الاسبوعى وهو الامر الذى ينفيه اكثر من متتبع مما اثار ضجة كبرى داخل هذا المجلس .