بمناسبة عيد عاشوراء نظم مركز إدماج أطفال ثلاثي الصبغي 21 صبيحة حية لأطفال المستفيدين من هذه المؤسسة ، و ذلك يوم الجمعة 09 دجنبر 2011، و الذي يبلغ عددهم 32 طفل تختلف إعاقتهم الذهنية و الجسدية .استهل الحفل بكلمة ترحيبية للسيدة المديرة التي نوهت بالمجهودات الجبارة التي قامت بها المقاولات المواطنة في خدمة التنمية البشرية، و أكدت على لسانها بالمجمع الشريف للفوسفاط، الذي حضر و بقوة هذه الصبيحة حيث مثل هذا الأخير بكل من رؤساء مصالح الشؤون الاجتماعية و ممثلو اطر و العمال قطاع الفوسفاط . كما شكرت السلطة المحلية و ممثلة التعاون الوطني للإقليم و المركب الاجتماعي الصداقة في رئيسها السيد أنطونيو، و ممثلة جمعية خطوة لإدماج الأشخاص ذوي الاحتياجات الخاصة، دون نسيان مقاولة ماليزيا في شخص مديرها الذي شارك في تنشيط هذا الحفل المتميز ، و الذي قدمت فيه لوحات فنية تعبيرية من انجاز أطفال المركز، بتأطير من مربيات هذا الأخير مشكورين على ذلك ، حيث و بتلقائيتهم الفطرية لإلقاء العروض جعلوا كل الضيوف متأثرين و مدركين حجم معانات هذه الشريحة الاجتماعية .
و تم خلال هذا الحفل توزيع جوائز قيمة للأطفال ثلاثي الصبغي 21 ، مهداة من المقاولة المواطنة كما سبق و ذكرت ، مقاولة ،كل ما طرق بابها للإعمال الخيرية إلا و استجابت و أهدت و نظمت و سهرت على إنجاح كل حدث ذو صبغة تربوية ثقافية و اجتماعية صرفة . المجمع الشريف للفوسفاط ابن جرير ما فتئ إلا أن يختار من الهدايا الأنسب لهؤلاء الأطفال حيث و وعيا منه انتقى الألعاب من متاجر مصنفة عالميا و الخالية من الأضرار سواء الجسدية منها و الكيماوية ،لتكون المقاولة المواطنة لبت المطلوب و اخدت على عاتقها خدمة هذا المركز لما فيه الصالح العام .كما ساهم المركز الاجتماعي الصداقة بعدة ألعاب فردية و جماعية لفائدة أطفال المركز كما نوه السيد اونطونيو رئيس جمعية الصداقة في إطار تعاون قوي بين المركزين و تقوية الروابط لاسيما وان هدفهما اجتماعي إنساني يهتم بالطفولة.كما ساهمت مقاولة ماليزيا في شخص مديرها بعدة خدمات تقنية و معلوماتية و تنشيطية و تنظيمية على السواء ، ليصبح المجتمع الرحماني يمتاز بطاقات فاعلة قوية في العمل الجمعوي، وحاضرة بامتياز في كل الأعمال الخيرية في انتظار إلتحاق مقاولات و جمعيات أخر. لنكون حينها حققنا المراد و ألفنا بين القلوب و كنا أحسن امة أخرجت للناس.
و تم خلال هذا الحفل توزيع جوائز قيمة للأطفال ثلاثي الصبغي 21 ، مهداة من المقاولة المواطنة كما سبق و ذكرت ، مقاولة ،كل ما طرق بابها للإعمال الخيرية إلا و استجابت و أهدت و نظمت و سهرت على إنجاح كل حدث ذو صبغة تربوية ثقافية و اجتماعية صرفة . المجمع الشريف للفوسفاط ابن جرير ما فتئ إلا أن يختار من الهدايا الأنسب لهؤلاء الأطفال حيث و وعيا منه انتقى الألعاب من متاجر مصنفة عالميا و الخالية من الأضرار سواء الجسدية منها و الكيماوية ،لتكون المقاولة المواطنة لبت المطلوب و اخدت على عاتقها خدمة هذا المركز لما فيه الصالح العام .كما ساهم المركز الاجتماعي الصداقة بعدة ألعاب فردية و جماعية لفائدة أطفال المركز كما نوه السيد اونطونيو رئيس جمعية الصداقة في إطار تعاون قوي بين المركزين و تقوية الروابط لاسيما وان هدفهما اجتماعي إنساني يهتم بالطفولة.كما ساهمت مقاولة ماليزيا في شخص مديرها بعدة خدمات تقنية و معلوماتية و تنشيطية و تنظيمية على السواء ، ليصبح المجتمع الرحماني يمتاز بطاقات فاعلة قوية في العمل الجمعوي، وحاضرة بامتياز في كل الأعمال الخيرية في انتظار إلتحاق مقاولات و جمعيات أخر. لنكون حينها حققنا المراد و ألفنا بين القلوب و كنا أحسن امة أخرجت للناس.