مسيرة لشباب 20 فبراير بمراكش - عدسة محمد الشافعي - الخبر
كان الشعار الأبرز للتظاهرة هو : " فلوس الشعب في مشات في الويسكي والحفلات"، والذي تردد في اكثر من مرة، مع عشرات الشعارات المماثلة التي تطالب بمحاكمة الفاسدين والمفسدين، الذين نهبوا خيرات المدينة، وتسلطوا على دواليب تسييرها، ليراكموا الثروات والمال الحرام، على حساب المدينة وساكنتها.
كانت اللافتات تلوح، بمطالب التغيير، وإسقاط الفساد والرشوة، وبدستور ديمقراطي شعبي، وكذا الحرية والكرامة الاجتماعية، فيما الحناجر تصدح بالشعارات المطلبية التي تؤكد في مجملها على الحق في التظاهر السلمي، وإبعاد" زرواطة المخزن" عن اجساد المحتجين، الذين لا يملكون سوى أصواتهم للمطالبة بحقوق اصبحت في عالم اليوم، تدخل في باب تحصيل الحاصل.
" بالوحدة والتضامن ،اللي بغيناه إيكون إيكون"، شعار شكل التيمة الأساس،لمسيرة شباب 20 فبراير الجديدة، والتي شاركتهم إياها العديد من الهيئات السياسية اليسارية، وكذا الهيئات الحقوقية وفعاليات المجتمع المدني، حيث حرص المنظمون، على عدم تسرب أي انزلاق لمسيرتهم السلمية، ومن تمة كان مشهد تنظيم سلاسل بشرية لحماية المؤسسات العمومية والخاصة، خاصة الابناك، مع الحرص على ترديد شعارات تأكيدية، على الحق في التظاهر، وكذا الحق في الإستجابة لمطالب اعتبرت مشروعة، وآن أوان تفعيلها وتحقيقها، بعيدا عن أية تماطل أو عراقيل.
إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وعلى راسهم معتقلي حركة 20 فبراير، ومطلبي التغيير الحقيقي،وتوفير الكرامة،الحرية والعدالة، كلها مطالب جاهر بها الحشد الكبير، الذي هزت أصواته شارع علال الفاسي، مع الإعلان عن التكثل الجماهيري، في وجه الفاسدين وناهبي المال العام
كانت اللافتات تلوح، بمطالب التغيير، وإسقاط الفساد والرشوة، وبدستور ديمقراطي شعبي، وكذا الحرية والكرامة الاجتماعية، فيما الحناجر تصدح بالشعارات المطلبية التي تؤكد في مجملها على الحق في التظاهر السلمي، وإبعاد" زرواطة المخزن" عن اجساد المحتجين، الذين لا يملكون سوى أصواتهم للمطالبة بحقوق اصبحت في عالم اليوم، تدخل في باب تحصيل الحاصل.
" بالوحدة والتضامن ،اللي بغيناه إيكون إيكون"، شعار شكل التيمة الأساس،لمسيرة شباب 20 فبراير الجديدة، والتي شاركتهم إياها العديد من الهيئات السياسية اليسارية، وكذا الهيئات الحقوقية وفعاليات المجتمع المدني، حيث حرص المنظمون، على عدم تسرب أي انزلاق لمسيرتهم السلمية، ومن تمة كان مشهد تنظيم سلاسل بشرية لحماية المؤسسات العمومية والخاصة، خاصة الابناك، مع الحرص على ترديد شعارات تأكيدية، على الحق في التظاهر، وكذا الحق في الإستجابة لمطالب اعتبرت مشروعة، وآن أوان تفعيلها وتحقيقها، بعيدا عن أية تماطل أو عراقيل.
إطلاق سراح جميع المعتقلين السياسيين، وعلى راسهم معتقلي حركة 20 فبراير، ومطلبي التغيير الحقيقي،وتوفير الكرامة،الحرية والعدالة، كلها مطالب جاهر بها الحشد الكبير، الذي هزت أصواته شارع علال الفاسي، مع الإعلان عن التكثل الجماهيري، في وجه الفاسدين وناهبي المال العام