وقال الخلطي في شكاية توصلنا بنسخة منها إن احد رجال الدرك وجه لكمة قوية على مستوى الصدر لزوجة أخيه الحامل، التي كانت تحمل وقت الاعتداء إحدى بناتها(سنة واحدة) على ظهرها، مما أوقعها رفقة الطفلة أرضا بعد أن دفعها بقوة على الباب، يقول المشتكي.
وأضاف الخلطي، أن دركي آخر، قام بركل زوجته في بطنها، وهي التي تعاني آلاما حادة على ذلك المستوى من جسمها بعد أن أجريت لها عملية مؤخرا على بطنها.
كما تحدث المشتكي عن ما أسماه "سطو" رجال الدرك على أثاث المنزل ونقله إلى وجهة غير معلومة لحد الآن.
وقال المشتكي إن الإعتداء عليهم تكرر يوم السبت 07يناير الجاري، حين فاجأ رجال الدرك بقيادة "القبطان" زوجته وزوجة أخيه وأبنائهما الصغار في حدود الساعة الحادية عشر ليلا، من ذات اليوم المذكور، حيث قام رجال الدرك بإفراغ المنزل بالقوة من ساكنيه، وما تبقى من فراش لوجهة غير معلومة.
واستنكر ذات المواطن الخلطي، بقوة "المقلب" الذي رتبه قائد سرية الدرك بالخنيشات لأخيه (الطيب) حين زاره بمحطة البنزين حيث يشتغل، ليطلب منه مرافقته إلى مقر الدرك بغية القيام بإجراءات بسطية ثم يعود إلى مقر عمله بالمحطة، حسب ما اخبر به (لاجودان) أخاه (الطيب) غير أن الأخير المقتاد يقول الخلطي، سيجد نفسه معتقلا عند رجال الدرك، ليتم تقديمه إلى المحكمة بسيدي قاسم.
وتعود تفاصيل القضية، إلى حكم صادر عن ابتدائية سيدي قاسم لصالح المدعي الإقطاعي الشهير أبو بكر بنزروال، يقضي بإفراغ عياد الخلطي أب المشتكي من منزله الذي قضى به زهاء 60 سنة.
في حين يقول المواطن ادريس الخلطي بأنه غير معني بذلك الحكم لأنه لايسكن لاهو ولا أخاه ( الطيب) في المكان المشمول بالحكم، كما أن المحكمة لم تستند على خبير طبوغرافي، واكتفت فقط بخبرة فلاحية، يضيف الخلطي نفسه .
وطالب المشتكي بفتح تحقيق قضائي عاجل في الاعتداء الذي تعرضوا له، وكذا في الرسم العقاري الذي يوجد فيه سكناه.
وأضاف الخلطي، أن دركي آخر، قام بركل زوجته في بطنها، وهي التي تعاني آلاما حادة على ذلك المستوى من جسمها بعد أن أجريت لها عملية مؤخرا على بطنها.
كما تحدث المشتكي عن ما أسماه "سطو" رجال الدرك على أثاث المنزل ونقله إلى وجهة غير معلومة لحد الآن.
وقال المشتكي إن الإعتداء عليهم تكرر يوم السبت 07يناير الجاري، حين فاجأ رجال الدرك بقيادة "القبطان" زوجته وزوجة أخيه وأبنائهما الصغار في حدود الساعة الحادية عشر ليلا، من ذات اليوم المذكور، حيث قام رجال الدرك بإفراغ المنزل بالقوة من ساكنيه، وما تبقى من فراش لوجهة غير معلومة.
واستنكر ذات المواطن الخلطي، بقوة "المقلب" الذي رتبه قائد سرية الدرك بالخنيشات لأخيه (الطيب) حين زاره بمحطة البنزين حيث يشتغل، ليطلب منه مرافقته إلى مقر الدرك بغية القيام بإجراءات بسطية ثم يعود إلى مقر عمله بالمحطة، حسب ما اخبر به (لاجودان) أخاه (الطيب) غير أن الأخير المقتاد يقول الخلطي، سيجد نفسه معتقلا عند رجال الدرك، ليتم تقديمه إلى المحكمة بسيدي قاسم.
وتعود تفاصيل القضية، إلى حكم صادر عن ابتدائية سيدي قاسم لصالح المدعي الإقطاعي الشهير أبو بكر بنزروال، يقضي بإفراغ عياد الخلطي أب المشتكي من منزله الذي قضى به زهاء 60 سنة.
في حين يقول المواطن ادريس الخلطي بأنه غير معني بذلك الحكم لأنه لايسكن لاهو ولا أخاه ( الطيب) في المكان المشمول بالحكم، كما أن المحكمة لم تستند على خبير طبوغرافي، واكتفت فقط بخبرة فلاحية، يضيف الخلطي نفسه .
وطالب المشتكي بفتح تحقيق قضائي عاجل في الاعتداء الذي تعرضوا له، وكذا في الرسم العقاري الذي يوجد فيه سكناه.