بدعم من عمالة الاقليم و المجلس الاقليمي للرحامنة تنظم نيابة وزارة الشباب والرياضة في سابقة الأولى من نوعها بإقليم الرحامنة بعد إحداثها فعاليات المقام اللغوي الانجليزي والمخيم الحضري بابن جرير صيف 2012، في نسخة منقحة ومتقدمة، وذلك تحت شعار "احبك يا وطني " الذي اختير هذه السنة عنوانا لقيم المواطنة وثقافة حداثية متزنة منغرسة في تربة مغربية أصيلة.
وتهدف فعاليات المقام اللغوي الانجليزي المنظمة بدار الشباب من الثامن يوليوز الجاري إلى 18 منه إلى تطور الكفايات اللغوية وتعميق مهارات التواصل لفائدة 67 شابا وشابة البالغة أعمارهم من 18 إلى 26 سنة ويشرف على هذه العملية التكوينية والتدريسية طاقم تربوي من المغرب و انجلترا.
فيما يسعى المخيم الحضري الذي ينظم بفضاء النادي النسوي بابن جرير ومسبح المنتزه ولي العهد مولاي الحسن على ثلاثة مراحل حتى متم شهر غشت 2012، إلى إكساب 150 طفل وطفلة في الفترة الصباحية ومثلهم في الفترة المسائية معارف ومدارك في فن السباحة والرسم التلقائي، والأناشيد والمسرح والموسيقى والمعامل التربوية والهوائيات والرسم على الزجاج، كما تقام سهرات ترفيهية وأخرى للتعارف وللمقالب واكتشاف المواهب بقصد التفكهة والترويح وإغناء الرصيد وصقل الملكات وإثراء نزعات الإبداع والخلق وميولاتوسلوكات الروح الجماعية.
ويسهر على إنجاح هذه التظاهرة وهذا العرس الرياضي والفني والثقافي والتربوي 34 إطارإداري وتربوي بالإضافة الى مدير المخيم محمد بودينة،وذلك تحت إشراف النائبة الإقليميةالأستاذة نجية بلمدني التي تتوخى التأسيس لتجربة متفردة بإبعادهاالسوسيو ثقافية والتربوية،كما تستشرف آفاقا واعدة ومشرقة بإقليم الرحامنة في مجال التخييم الحضري حتى يصير مشتلا للتأهيل والتنمية البشرية ورافدا من روافد الإشعاع الترابي والمؤسساتي.
وتهدف فعاليات المقام اللغوي الانجليزي المنظمة بدار الشباب من الثامن يوليوز الجاري إلى 18 منه إلى تطور الكفايات اللغوية وتعميق مهارات التواصل لفائدة 67 شابا وشابة البالغة أعمارهم من 18 إلى 26 سنة ويشرف على هذه العملية التكوينية والتدريسية طاقم تربوي من المغرب و انجلترا.
فيما يسعى المخيم الحضري الذي ينظم بفضاء النادي النسوي بابن جرير ومسبح المنتزه ولي العهد مولاي الحسن على ثلاثة مراحل حتى متم شهر غشت 2012، إلى إكساب 150 طفل وطفلة في الفترة الصباحية ومثلهم في الفترة المسائية معارف ومدارك في فن السباحة والرسم التلقائي، والأناشيد والمسرح والموسيقى والمعامل التربوية والهوائيات والرسم على الزجاج، كما تقام سهرات ترفيهية وأخرى للتعارف وللمقالب واكتشاف المواهب بقصد التفكهة والترويح وإغناء الرصيد وصقل الملكات وإثراء نزعات الإبداع والخلق وميولاتوسلوكات الروح الجماعية.
ويسهر على إنجاح هذه التظاهرة وهذا العرس الرياضي والفني والثقافي والتربوي 34 إطارإداري وتربوي بالإضافة الى مدير المخيم محمد بودينة،وذلك تحت إشراف النائبة الإقليميةالأستاذة نجية بلمدني التي تتوخى التأسيس لتجربة متفردة بإبعادهاالسوسيو ثقافية والتربوية،كما تستشرف آفاقا واعدة ومشرقة بإقليم الرحامنة في مجال التخييم الحضري حتى يصير مشتلا للتأهيل والتنمية البشرية ورافدا من روافد الإشعاع الترابي والمؤسساتي.