كتب هشام العلوي، إين عم الملك محمد السادس، في تفاعل مع الأحداث الجارية في فلسطين المحتلة، أنه يعتبر نفسه فلسطينيا، حتى يسترجع الفلسطينيون حقوقهم المشروعة.
وغرد هشام العلوي على حسابه على منصة “إكس”، “حتى يسترجع الفلسطينيون حقوقهم المشروعة: نحن كلنا فلسطينيون”.
وعلق هشام العلوي “مجددا، تؤكد أحداث 7 أكتوبر صمود الشعب الفلسطيني من أجل البقاء، ولن يكون مصيره مثل مصير الهنود الحمر. فبإمكانيات محدودة وعزيمة جبارة قضى على “سياسة الردع” وأسطورة عدم انهزام الجيش الإسرائيلي”.
وأضاف العلوي “هذه الأحداث تتطلب منا موقفا واضحا، إذ أن مواجهة جيش الاحتلال حق مشروع”.
واعتبر هشام العلوي أن “قتل الأبرياء واحتجازهم مهما كانت هوياتهم محرم دوليا ومدان أخلاقيا، وعليه، حماس مطالبة بالإفراج الفوري عن المدنيين”.
وانتقد العلوي ازدواجية المعايير، قائلا “تأتي هذه الأحداث لتؤكد ازدواجية المعايير، وعليه: أين هي القوانين والأخلاق والمبادئ عندما يتعلق الأمر بسياسة التهجير والتشريد والتطهير العرقي في الضفة الغربية؟ وسياسة التنكيل والاعتقال والحصار والقصف العشوائي في قطاع غزة؟ وأين هي المبادئ عندما يتم الاعتقال القسري للفلسطينيين الذي يعد اختطافا؟”.
قال العلوي إن إسرائيل تعتبر هي “المسؤولة عن هذه الأحداث وما يترتب عنها”.
وزاد العلوي “التحدي الآن، هو وقف التصعيد ثم الرجوع الى مقاربة سياسية بدون انبطاح”.
وأوضح العلوي موقفه متسائلا: “نتساءل، كيف سيحدث هذا وإسرائيل تحت حكم يمين متطرف وواشنطن صماء وأوروبا رهينة التبعية؟”.
وختم تغريدته بالقول “علاوة على استحالة مبدأ حل الدولتين. يبقى الحل هو دولة واحدة في شكل من الأشكال، حل عسير وطويل”.
وغرد هشام العلوي على حسابه على منصة “إكس”، “حتى يسترجع الفلسطينيون حقوقهم المشروعة: نحن كلنا فلسطينيون”.
وعلق هشام العلوي “مجددا، تؤكد أحداث 7 أكتوبر صمود الشعب الفلسطيني من أجل البقاء، ولن يكون مصيره مثل مصير الهنود الحمر. فبإمكانيات محدودة وعزيمة جبارة قضى على “سياسة الردع” وأسطورة عدم انهزام الجيش الإسرائيلي”.
وأضاف العلوي “هذه الأحداث تتطلب منا موقفا واضحا، إذ أن مواجهة جيش الاحتلال حق مشروع”.
واعتبر هشام العلوي أن “قتل الأبرياء واحتجازهم مهما كانت هوياتهم محرم دوليا ومدان أخلاقيا، وعليه، حماس مطالبة بالإفراج الفوري عن المدنيين”.
وانتقد العلوي ازدواجية المعايير، قائلا “تأتي هذه الأحداث لتؤكد ازدواجية المعايير، وعليه: أين هي القوانين والأخلاق والمبادئ عندما يتعلق الأمر بسياسة التهجير والتشريد والتطهير العرقي في الضفة الغربية؟ وسياسة التنكيل والاعتقال والحصار والقصف العشوائي في قطاع غزة؟ وأين هي المبادئ عندما يتم الاعتقال القسري للفلسطينيين الذي يعد اختطافا؟”.
قال العلوي إن إسرائيل تعتبر هي “المسؤولة عن هذه الأحداث وما يترتب عنها”.
وزاد العلوي “التحدي الآن، هو وقف التصعيد ثم الرجوع الى مقاربة سياسية بدون انبطاح”.
وأوضح العلوي موقفه متسائلا: “نتساءل، كيف سيحدث هذا وإسرائيل تحت حكم يمين متطرف وواشنطن صماء وأوروبا رهينة التبعية؟”.
وختم تغريدته بالقول “علاوة على استحالة مبدأ حل الدولتين. يبقى الحل هو دولة واحدة في شكل من الأشكال، حل عسير وطويل”.