أدانت الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة، اليوم الاثنين، العدوان الإسرائيلي على لبنان، وجددت مطالبتها بإسقاط كل العلاقات التطبيعية مع الكيان الصهيوني المجرم.
وقالت الهيئة المغربية في بلاغ لها إن الكيان يوسع عملياته العسكرية اليوم في لبنان، مخترقا كل قواعد الاشتباكات والقرارات الدولية، أمام صمت دولي رهيب وتخاذل عربي مذل، حيث تؤدي لبنان وشعبها ضريبة دعمها وإسنادها لغزة.
وأضافت الهيئة أن القصف الصهيوني للبنان اليوم، يأتي بعد أسبوعين من تسارع الأحداث في لبنان الشقيق، حيث أقدم الصهاينة على شن حرب سيبرانية غير مسبوقة على المقاومة وعلى أبناء الشعب اللبناني من المدنيين والعزل، خلفت العديد من الشهــداء والجرحى، من بينهم أطفال ونساء أبرياء في خرق فاضح للقانون الدولي وقواعد الاشتباك، قبل أن تمتد يد الصهاينة المجرمة إلى الضاحية الجنوبية حيث تم اغتيال العديد من القادة بشكل همجي شامل.
وجددت الهيئة المغربية إدانتها لكل عدوان صهيوني على أبناء الأمة في كل الجبهات، منددة بالاعتداء المتكررة، وبحرب الإبادة الجماعية التي تخوضها آلة الحرب النازية الصهيونية ضد شعوب المنطقة وفي مقدمتها فلســطين ولبنان.
ودعا البلاغ العالم إلى تدارك ما يمكن تداركه قبل اندلاع حرب عالمية ثالثة تأتي على الأخضر واليابس، مدينة صمت النظام العربي الرسمي وعدم تفعيل اتفاقيات الدفاع العربي المشترك وسيادة أراضي الأمة تستباح كل يوم.
وأضافت الهيئة “إننا نؤكد وندرك أن الأمة تعيش لحظة تاريخية مفصلية لها ما بعدها، معركة وجود تقرر مصير أمتنا ومستقبلها، لهذا ندعو جماهير أمتنا وشعبنا إلى تصعيد التنديد بجرائم العدو الصهــيونــي، وندعو إلى محاصرته وإسقاط اتفاقات الخزي والعار، كما ندعوا بإلحاح للحذر من المعارك الهامشية التي تستهدف تفريق الأمة وتستجيب لمخططات العدو الرامية لإشعال فتيل الفتنة”.
وأضافت الهيئة أن القصف الصهيوني للبنان اليوم، يأتي بعد أسبوعين من تسارع الأحداث في لبنان الشقيق، حيث أقدم الصهاينة على شن حرب سيبرانية غير مسبوقة على المقاومة وعلى أبناء الشعب اللبناني من المدنيين والعزل، خلفت العديد من الشهــداء والجرحى، من بينهم أطفال ونساء أبرياء في خرق فاضح للقانون الدولي وقواعد الاشتباك، قبل أن تمتد يد الصهاينة المجرمة إلى الضاحية الجنوبية حيث تم اغتيال العديد من القادة بشكل همجي شامل.
وجددت الهيئة المغربية إدانتها لكل عدوان صهيوني على أبناء الأمة في كل الجبهات، منددة بالاعتداء المتكررة، وبحرب الإبادة الجماعية التي تخوضها آلة الحرب النازية الصهيونية ضد شعوب المنطقة وفي مقدمتها فلســطين ولبنان.
ودعا البلاغ العالم إلى تدارك ما يمكن تداركه قبل اندلاع حرب عالمية ثالثة تأتي على الأخضر واليابس، مدينة صمت النظام العربي الرسمي وعدم تفعيل اتفاقيات الدفاع العربي المشترك وسيادة أراضي الأمة تستباح كل يوم.
وأضافت الهيئة “إننا نؤكد وندرك أن الأمة تعيش لحظة تاريخية مفصلية لها ما بعدها، معركة وجود تقرر مصير أمتنا ومستقبلها، لهذا ندعو جماهير أمتنا وشعبنا إلى تصعيد التنديد بجرائم العدو الصهــيونــي، وندعو إلى محاصرته وإسقاط اتفاقات الخزي والعار، كما ندعوا بإلحاح للحذر من المعارك الهامشية التي تستهدف تفريق الأمة وتستجيب لمخططات العدو الرامية لإشعال فتيل الفتنة”.