البدالي صافي الدين أي طعم لهذا اليوم، 10 دجنبر، لحقوق الإنسان والأطفال يقتلون و يذبحون حتى في بطون أمهاتهم في فلسطين .؟ حيث لم يعد هناك حق في الحياة للطفل و لا للمرأة. أي طعم لهذا اليوم و المدنيون
خلال قصف جيش الاحتلال لقطاع غزة، كنا نتابع الدمار الذي يطال المباني والمستشفيات والمدارس. كما كنا نتابع يوميا عَدَّاد الشهداء والجرحى لمعرفة رقمه الجديد. وخلال الإعلان عن الهدنة، تابعنا حجم الدمار
العالم ينقسم إلى دول متقدمة وأخرى نامية أو في طريق النمو وأخرى متخلفة و التقدم لا يقاس بالمظاهر العمرانية أو باقتصاد الريع أو بالمشاريع التجارية أو بحماية الفساد أو بالرأسمال اللاوطني ، و لكن التقدم
بعد مقاله الأول الذي أخبرنا فيه أنه إسرائيلي، ها هو الشرعي يعود مجددا بمقال آخر يمتح من نفس المرجعية المخلصة للصهيونية ومعها الإمبريالية. يستهل الشرعي مقاله هذا بإشارة إلى المؤرخين الذين عادة ما لا
أوهم الغرب و أمريكا الأمم بأنهم مصدر الحرية و الديمقراطية و حقوق الإنسان . فصدقهم العديد في ذلك، بأن الدول الغربية هي الراعية للديمقراطية و لحقوق الإنسان وبأن الدول الاشتراكية هي عدوة الديمقراطية و
تحل يوم 29 أكتوبر 2023 ذكرى اختطاف واغتيال الشهيد المهدي بن بركة، المناضل الأممي . ورغم مرور 58 سنة على اختطافه فإن مصيره لا زال مجهولا ، كما أصبح ملف اختطافه يوصف بالملف اللغز. إنه بالرغم من كل
عرفت الساحة التعليمية احتقانا واحتجاجا غير مسبوق اصاب المدارس العمومية بشلل تام كرد فعل على نتائج حوار لم تكن منصفة وعاكست طموحات وانتظارات نساء ورجال التعليم بل اعادت النقاش حول سؤال يتكرر عند كل
كتب هشام العلوي، إين عم الملك محمد السادس، في تفاعل مع الأحداث الجارية في فلسطين المحتلة، أنه يعتبر نفسه فلسطينيا، حتى يسترجع الفلسطينيون حقوقهم المشروعة. وغرد هشام العلوي على حسابه على منصة “إكس”،
"الطنز " هي كلمة لها أصلها في اللغة العربية الفصحى. فالطنز ” إسم و مصدره من فعل “طنز” أي سخر واستهزأ وقلل من شأن الآخر، و “الطناز” هو شديد الطنز أي الساخر ،و “طنز به” أي سخر منه. أما الطنز العكري فهو