حقيقة رئيس جماعة سكورة الحدرة اصبحة واضحة حيث يدعي انه رجل عملي وجدي و يشجع التنمية لكن الحقيقة عكس ذالك قد عرقل العديد من المشاريع التنموية ]باللمنطقة

اوجه نصيحة الى سيد رئيس جماعة سكورة الحدرة باقليم الرحامنة بزيارة الى طبيب نفساني لعلاج نفسه (فان كترة الذنوب تميت القلوب)

تنويرا للرأي العام وردا على المقال * مستثمر يواجه عراقيل بجماعة سكورة في الرحامنة.
فان رئيس المجلس الجماعي لسكورة الحدرة يؤكد عدم إغلاق أي طريق عمومي، وتوضيحا لما وقع أن والد المستثمر هو من تدخل لدى شركة تعمل طبقا للصفقة العمومية رقم 01/2011 المتعلقة بتهيئ المسالك داخل تراب جماعة سكورة الحدرة و من بين هذه المسالك طريق المؤدية إلى دوار الصمامدة انطلاقا من الطريق الوطنية رقم 09 راغبا منها إصلاح و تهيئ مدخل لضيعة فلاحية في ملكية ابنه المستثمر الايطالي *حسب ما صرح به ممثل الشركة*، الشئ الذي أثار حفيظة صاحبة الأرض المجاورة للمدخل هاته الضيعة مما دفعها إلى غرس الصبار على حدود أرضها حيث قد سبقت و أن سمحت له بالمرور منها غير أن والده أراد فتح باب آخر في أرضها مما جعلها تعترض و تقوم بإصلاح ما أفسده والد المعني بالأمر، و للإشارة أن ساكنة دوار الصمامدة هي من فتتحت الطريق التي تباشر الشركة الأشغال بها من جهة و قد قامت الجماعة بإصلاح النقط السوداء بها عن طريق طلب سند سنة 2007 و أن والد المعني بالأمر هو من عمد إلى إغلاق الطريق بواسطة سياج حديدي ليختار الدخول من جهة الدوار متفاديا عقار أخيه و بعد تفويت هذه الأرض لفائدة ابنيه و العمل على خلق باب أخر لفائدة ابنه الثاني.