لا يمكننا بأي حال من الأحوال أن نرضى بأن يدنس رئيس فرنسا بلادنا بكلامه الهابط عن المقاومة الفلسطينية، وأن يفعل ذلك من داخل البرلمان المغربي الذي صوت المغاربة على من فيه، لأن هذه وقاحة رئيس دولة
منذ اختطاف و اغتيال الشهيد المهدي بن بركة في 29 أكتوبر سنة 1965 بفرنسا و الشعب المغربي و معه شعوب العالم ينتظرون الكشف عن مصير روح المهدي . ورغم الاحتجاجات و المظاهرات التي تم تنظيمها من أجل الكشف عن
حكومة أخنوش تريد قضاء بدون هيأة دفاع ، تريد مجتمع بدون مجتمع مدني ، تريد قطاعا صحيا بدون طبيب و لا طبيبة و لا مستشفيات عمومية كما كان في الزمان الماضي ، بل تريد مصحات حيث التجارة في الأمراض و في
اعتبر حسن بناجح عضو الدائرة السياسية لجماعة “العدل والإحسان” أن التعديلات الحكومية المتكررة هي حركة شكلية صورية عبثية، حيث يتم تبديل الوجوه دون تغيير فعلي في جوهر السياسات. وقال في تدوينة بموقع
انتظر الشعب المغربي قاطبة التعديل الحكومي بعد أن تأكد له ضعف أدائها، حيث ساهمت في تعطيل بعض المشاريع التنموية و بينت عن عدم قدرتها وضع قافلة البرنامج التنموي في سكته الحقيقية . ثم لم تستطع الوقوف ضد
إن اتخاذ أي موقف إزاء الواقع الذي نعيش فيه، سيما إذا كان سياسيا يتأثر بخط فكري معين، أكان مما هو محلي ضيق أو واسع، لا بد له من أن يتمتع بالواقعية والصدقية، مع الأخذ بعين الاعتبار الأبعاد السياسية
كتبت هذه المقالة قبيل الحدث الموجع و المؤلم الذي نال من المقاومة اللبنانية باستشهاد قائدها الفريد الشخصية الكارزمية “السيد حسن نصر الله”، واستشهد قادة وأطر كبيرة من الحزب ومن حلفائه الإيرانيين.
أشرت في مقال “على خلفية خطاب المرشد الإيراني: حلم الصـهاينة يتجاوز حدود فلسـطين و يشمل كامل المنطقة و شعوبها من طنجة إلى جاكارتا…” إلى أن موقف إيران يستحق منا الإشادة و التنويه و بخاصة الخطبة
منذ سنوات و العالم ينظم يوما خاصا بالمدرس، و هو يوم خامس أكتوبر من كل سنة . و ذلك منذ عام 1994، و هي ذكرى من توقيع توصية اليونسكو ومنظمة العمل الدولية عام 1966 بشأن أوضاع المدرسين. و جاءت هذه التوصية