وجابت مسيرات حاشدة شوارع رئيسية في مجموعة من المدن من بينها الدار البيضاء وتازة وبركان وطنجة، إلى جانب وقفات في مدن أخرى كاليوسفية وأحفير وسوق أربعاء الغرب وغيرها.
ورفع المشاركون في الاحتجاجات التي تأتي تزامنا مع ذكرى يوم الارض الفلسطيني، ومع دعوة حركة “حماس” للنفير العام، الأعلام الفلسطينية إلى جانب صور لرموز المقاومة الفلسطينية، ولافتات تؤكد التضامن الشعبي المطلق مع الفلسطينيين ومقاومتهم، والرفض البات لكل العلاقات مع الكيان.
وصدحت حناجر المغاربة في أشكالهم الاحتجاجية بشعارات من قبيل “جينا نقولو كاملين.. عاشت عاشت فلسطين”، و”غزة غزة رمز العزة”، و”نقولو نقولو كاملين.. لن نعترف بإسرائيل”، و”الشعب يريد إسقاط التطبيع”.
كما شهدت الاحتجاجات رفع صور لمعتقلين على خلفية مناهضة التطبيع، حيث جددت الاحتحاجات المطالبة بالإفراج عنهم، ووقف كل أشكال التضييق على النشطاء.
وإلى جانب التنديد بالإبادة الصهيونية المتواصلة في فلسطين، والدعم الأمريكي للصهاينة، جدد المواطنون المغاربة المطالبة بالتدخل العاجل والضغط على الكيان لوقف مجازره وفتح المعابر ودخول المساعدات لشعب غزة المحاصر والمجوّع، مع استنكار التخاذل العربي والإسلامي، والدعوة لوقف كل أشكال التطبيع، ومحاسبة مجرمي الحرب.
ورفع المشاركون في الاحتجاجات التي تأتي تزامنا مع ذكرى يوم الارض الفلسطيني، ومع دعوة حركة “حماس” للنفير العام، الأعلام الفلسطينية إلى جانب صور لرموز المقاومة الفلسطينية، ولافتات تؤكد التضامن الشعبي المطلق مع الفلسطينيين ومقاومتهم، والرفض البات لكل العلاقات مع الكيان.
وصدحت حناجر المغاربة في أشكالهم الاحتجاجية بشعارات من قبيل “جينا نقولو كاملين.. عاشت عاشت فلسطين”، و”غزة غزة رمز العزة”، و”نقولو نقولو كاملين.. لن نعترف بإسرائيل”، و”الشعب يريد إسقاط التطبيع”.
كما شهدت الاحتجاجات رفع صور لمعتقلين على خلفية مناهضة التطبيع، حيث جددت الاحتحاجات المطالبة بالإفراج عنهم، ووقف كل أشكال التضييق على النشطاء.
وإلى جانب التنديد بالإبادة الصهيونية المتواصلة في فلسطين، والدعم الأمريكي للصهاينة، جدد المواطنون المغاربة المطالبة بالتدخل العاجل والضغط على الكيان لوقف مجازره وفتح المعابر ودخول المساعدات لشعب غزة المحاصر والمجوّع، مع استنكار التخاذل العربي والإسلامي، والدعوة لوقف كل أشكال التطبيع، ومحاسبة مجرمي الحرب.