تدخل الحرب في روسيا شهرها الثالث مع استمرار صمود زيلنسكي تحت دعم من الغرب على رغم من خسارته لمدينة استراتيجية قد ترسم ملامح جديدة لمسار الحرب، حيث يسابق بوتن الزمن لحسم المعركة قبل أن تصل المساعدات
في ظل تفاقم أزمة البطالة وما يصاحبها من احتقان اجتماعي، تلجأ الحكومات الفاقدة للشرعية كما العادة إلى ابتداع أسماء جديدة لبرامج تمويهية لتمويل المشاريع، لعلها بذلك تمتص شيئا من الغضب الشعبي وتخفف من
لا أحد يستطيع أن ينكر أنّ طلبتنا الجوّالين هم أوّلُ من أنبأنا أنّ شيئا ما يحدث ببلاد التنّين، وأنّ الموت قادم لا محالة من الشرق. همْ أيضا من أخبرونا أنّ الدبّ الروسيّ خرَج من سُباته هذه المرّة مصمّما
طبقا للمقتضيات الدستورية، نشر مؤخرا المجلس الأعلى للحسابات تقريره السنوي. وقد تميز هذا التقرير عن سابقيه بكونه يهم سنتين (2019 و2020) وذلك لسبب يمكن فهمه بسهولة، حيث أن الحجر الصحي المفروض في مارس
بعد أن تمت إثارة ظاهرة الغش في الحلقة السابقة ورصد مظاهرها وآثارها المدمرة لصورة الجامعة والجامعيين، مع استحضار المقاربات الممكنة لمحاربتها، ارتأيت في هذه الحلقة، أن أتناول سؤال وضعية الطالب وعلاقته
تتجرعه المأساة كل يوم وهو يبحث عن لقمة عيش لسد الرمق من قمامات المدينة، يجول ويصول بين الحاويات بحثا عن أشياء مهملة يبيعها من جديد لتجار المهملات – الذين اغتنوا على حسابه- حتى يعيش ويشعر بقليل من
كثر الحديث اليوم عن مسألة ارتفاع الأسعار الذي يمس تقريبا جميع المواد الأساسية والحيوية. وأصبحت هذه الزيادات تشكل أبرز الانشغالات اليومية للمواطنين، كما تحتل الصدارة في وسائل الإعلام وشبكات التواصل
الإهـــــداء إلـــــى: ـ الأوفياء من مناضلي حركة 20 فبراير، الذين تخلصوا، في نضالهم، من كل الممارسات الانتهازية، التي أضرت بحركة 20 فبراير. ـ الرفيقة سارة سوجار، بنت الشعب المغربي، والمضحية من أجله،
في الحلقة السابقة، حاولت مقاربة سؤال تدبير زمن التغيير في الجامعة مع استحضار مجموعة من الفرضيات القابلة للتصويب والتصحيح و للتأكيد أو النفي. في هذه الحلقة، سأحاول ملامسة جوانب من الزوايا والأبعاد ذات