بات الهجوم الروسي على أوكرانيا قريبا، وفي حكم المحتمل جدا جدا، وهو ما كشفت عنه جل المخابرات الغربية، التي اعتبرته وشيكا و أعطت عتبات لذلك ما بين 16 او 31 من هذا الشهر، ونهاية الألعاب الأولمبية
لايختلف إثنان كون انتزاع المطالب يتم تحت الشعار المبدئي الذي يشكل عقيدة كل فعل نضالي"خذ..وطالب..." لكن قبل التطرق لهذا المبدأ حري بنا أن نسبر أغوار ودلالات هذا العنوان الذي وشم مرحلة شديدة التوثر
فبقدر ما أصبحت ثورة الاتصالات واقعا معيشا يكاد لا يصدق بإمكانياته الهائلة للتقريب بين الناس وإلغاء المسافات وقهر عامل الوقت، وإتاحة إنتاج المحتوى للجميع وجعل التفاعل الآني واقعا سحريا، بقدر ما تحول
للإنصاف، لم يحظ السيد عزيز أخنوش بمائة يوم من السماح المتعارف عليها دوليا لمحاسبة حكومة جديدة على أدائها، وهذا بالطبع يرجع إلى هذه الثورة التكنولوجية التي جرفت الكثير من العادات القديمة، وجعلت
يعد التنشيط التربوي عملية سيكوبيداغوجية فعالة، وتقنية ديداكتيكية ناجعة في مجال التواصل والتفاعل مع المتعلمين، ووسيلة فنية مثمرة تصبو إلى تفعيل الوضع التربوي وتحريكه إيجابيا. ويساهم التنشيط في إخراج
حقا إن جميع القرارات و البلاغات الصادرة عن الحكومة، تستند إلى المادة 3 من المرسوم بقانون رقم 2.20.292 المتعلق بسن أحكام خاصة بحالة الطوارئ الصحية وإجراءات الإعلان عنها؛ لكن هل يتم احترام شرط جوهري
تشكل اللغة السياسية عند وزير العدل عبد اللطيف وهبي في تداوليتها الخطابية منطلقا لاشتغال سيميائي يعمل على الانطلاق من الاشتغال على بلاغة اللغة وفقا لمستويات متعددة لا كفعل لساني يتكون من خصائص أسلوبية
أتذكر أننا كنا في أواسط السبعينيات من القرن الماضي نتجادل سواء في مؤتمرات اتحاد كتاب المغرب، أو في بعض الأنشطة الثقافية، بخصوص الشعار الثقافي الذي يحدد هوية الاتحاد أو الجمعيات الثقافية والسياسية.
لا لنهضة ادريس البصري من قبره وعودة مدرسته في الدفاع عن المخزن -1- صديقي العزيز و رفيقي السابق: عندما عرفت الوزير الحالي للعدل عبد اللطيف وهبي في مبتدأ الثمانينات عرفت شابا يافعا متلي يتطاير الشرر من