فضلت أن أكتب إلى الأستاذ عبد اللطيف وهبي بصفته المهنية باعتباره زميلا محاميا، عرفتُه في ردهات المحاكم، ثم أروقة البرلمان، حيث لم يكن يُفوِّت فرصة إلا ويعلن فيها غيرته على المحاماة واستقلاليتها وسمو
أدرك عمر بنجلون بأن الثورة الفكرية أقوى من الثورة بالسلاح، لأن الثورة الفكرية وليدة الثورة الثقافية التي تؤمن للثورة استمرارها ورعاية أبنائها. فالثورة الثقافية التي قادها "ماو تسي تونغ" خلفت شعبا
في الوقت الذي كان فيه خريجو الجامعات المغربية يتطلعون للإعلان عن التوظيف في مباريات اطر الاكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، هروبا من شبح البطالة أو أملا في تحسين ظروف العمل الهشة بالانتقال من
تعد الرشوة بالنظر لطبيعتها، عملا خفيا، يتحدث عنها الجميع ولا أحد بإمكانه أن يدرك خباياها أو تقييم أثرها على الاقتصاد والمجتمع. بالإضافة إلى هذه المقاربة الكمية، هناك مقاربة كيفية وجب التنبيه إليها،
عاد إلى المضمار السياسي بعدما دمر كل الآمال وقوض معالم كل المطالب التي رفعها المحتجون وهو يسابق الزمن لعله يرمم ما أفسد مع سابقه الذي أكمل حلقة تدبير مفلس في مجالات عدة مس فيها حتى الأخلاقي . ونتساءل
هكذا هو قدرُ ساكنة إقليم اليوسفية، تطوي سنة مالية أخرى، لتتجرع معها مرارة إقصاء غير مفهوم من مشاريع اجتماعية وتعليمية وأوراش بنيوية سيتم برمجتها برسم سنة 2022 بجهة مراكش- أسفي، ضمن مذكرة الاستثمار
قد تتغير حياة المرء بين إسدال الليل ستارَ الدجى وانقشاعه بحلول الفجر وإشراقته. عندما تكون عاطلا عن العمل، تعتاد أن العتمة أمر دائم وأن نور الأمل لا يكاد يكون بارقة قد تخبو بإرادتك ولا تعاود الظهور
تشير أغلب التوقعات في الآونة الأخيرة إلى أن فترة ما بعد كورونا قد تشهد موجات احتجاجات أكبر من تلك التي شهدها المغرب سابقا. محمد الطوزي، في حواره الأخير مع «أخبار اليوم»، توقع أن تكون الاحتجاجات أقوى