تمت تزكية الحاج مصطفى لخوض غمار الإنتخابات بسرعة فائقة من طرف المكتب السياسي .يعلم جيدا ان مرشحهم لايملك سوى المال وعلاقته بالساكنة وخطابه العفوي .لايحمل في جمجمته الصغيرة برامج ولا مخططات .سيرته
وأخيرا تصاعد الدخان الأبيض من مدخنة المملكة، وخرجت الأسماء والوجوه التي تحمل صفة وزيرات ووزراء في الحكومة الثانية والثلاثين للسيد عزيز أخنوش. وقد كان رجل الأعمال الثري وفيا لطابعه اللاسياسي أو
عندما تقرّر الحكومة المغربية الجديدة اعتماد جواز التّلقيح كوثيقة معتمدة من طرف السّلطات لولوج المؤسسات الفُندقية والسّياحية والمطاعم والمقاهي والمحلات التجارية وقاعات الرياضة والحمامات والفضاءات
في الخطاطة الخلدونية لانهيار الدول والحضارات ثمة تبئير على الظلم، فحسب عبارة بن خلدون الشهيرة : الظلم مؤذن بخراب العمران. ووردت العبارة عنوانا للباب الثالث والأربعين من “المقدمة” . وكتب بعد قرون من
لم تعد مهمة الفعل السياسي تطوعا وانتدابا كما هو متعارف عليه سابقا بل أصبحت مهنة وحرفة تتنوع فيها الأدوار حسب المستوى الإجتماعي . ومما أثارني في نقاش عبر قناة إذاعية خاصة تشرح الواقع السياسي من منظور
كما كان متوقعا، من منطلق مخرجات انتخاب مجالس الجهات والجماعات، اقتصرت الأغلبية الحكومية على الأحزاب الثلاثة الأولى وهي حزب التجمع الوطني للأحرار، حزب الأصالة والمعاصرة ثم حزب الإستقلال، ليتم بذلك
تعتبر الانتخابات التي تجري كل ست سنوات، على مستوى الجماعات الترابية: الحضرية، والقروية: المحلية، والإقليمية، والجهوية، التي تهدف إلى تجديد المسؤوليات، وتحديدها، حتى توضع، تلك المسؤوليات، تحت مجهر
كثرت التقييمات التي تحاول حصر أسباب النتائج التي حصل عليها حزب العدالة والتنمية في انتخابات الثامن من شتنبر 2021 في ما هو ذاتي، وفي أضعف الحالات باعتباره العامل الحاسم فيها، والتأصيل لها بالآية
علي أنوزلا يكتب: قراءة متأنية في الانتخابات المغربية نشر في 15 سبتمبر 2021 الساعة 11 و 19 دقيقة -علي أنوزلا- ما زالت نتائج الانتخابات المغربية تطرح أسئلة كثيرة على الباحثين والمهتمين بالشأن المغربي