في الدول الديمقراطية التي تعيش الحياة الديمقراطية في جميع مناحي الحياة تجد بأن الممارسة السياسية تساهم في الحفاظ على المكتسب و تجعل من المواطن هو مركز الاهتمام في كل ما يتعلق بشؤون البلاد السياسية
بلغت مبيعات الصحف المغربية مجتمعة ( 18 صحيفة يومية ) ما بين شهري يناير ومايو 2021(خمسة أشهر) 178 ألفا و25 نسخة، بمعدل يومي قدره 35 ألفا و597 نسخة، وذلك حسب معطيات إحصائية خاصة حصل عليها “ايلاف
المؤكد ان العدالة الاجتماعية رديفة للعدالة الجبائية ، ولتحقيقهما معا يبقى المطلوب أولا الضرب بيد من حديد على المفسدين واسترجاع الاموال المنهوبة ، ثم ثانيا متابعة المتهربين من اداء الضرائب . وامام
إننا عندما نتكلم عن الديمقراطية، لا نتكلم عنها من فراغ؛ بل لا بد أن نستحضر مختلف التجارب، التي تم إنجازها في الشرق، وفي الغرب، وفي الشمال، وفي الجنوب، سعيا إلى تحقيق الديمقراطية، ومنها التجارب التي
بعد اعتقاله يوم 22 مايو 2020, بتهمة “الاعتداء الجنسي“على شاب , ورفض تمتيعه بالسراح المؤقت, أصدرت محكمة الاستئناف حكمها بالسجن خمس سنوات نافذة!! على الصحفي المتميز, رئيس تحرير جريدة” أخبار اليوم”
جلست في ركن مقهى هروبا من ضوضاء الشارع الرئيسي الذي أصبح المرور منه وقت الذروة صعب وأمر لايطاق. حرية التحرك أصبحت عملية متعبة ومرهقة لمستوى قد تغير إتجاهك عدة مرات لتصل لمكان لايبعد عنك سوى بأمتار
ما من مرحلة من مراحل الزمن السياسي، و خاصة في الانتخابات أو الاستفتاءات الشعبية، إلا ولها مظاهرها تجدها تطفو على الساحة، و تكون بعض الأحيان هذه المظاهر غريبة عن الجسم الاجتماعي و السياسي و الاقتصادي
إن أي انتخابات عرفها المغرب، أو سيعرفها، يصبح فيها الناخبون موضوعا للتجارة، بين من تسميهم وزارة الداخلية ب: (سماسرة الانتخابات)، الذين نسميهم، نحن، ب: (تجار الضمائر من أجل بيع المغرب) إلى الفاسدين،
بدلت ثورة التكنولوجيا الطريقة التي يتلقى فيها الجمهور الأخبار والمعلومات ويتفاعل معها، حيث استطاعت التكنولوجيا الرقمية من خلال وسائل عديدة، أن تؤثر في ممارسة الصحافة بدءا بطريقة جمع المعلومات وتقديم