قال الطبيب والباحث في قضايا السياسات والنظم الصحية، الدكتور الطيب حمضي، ” نحن جميعا أمام وضعية مقلقة بعد أشهر من المجهودات والنتائج الإيجابية. لكن لا زال بإمكاننا تفادي الانفلات الوبائي شريطة
دقّ صحافيون مغاربة ناقوس الخطر حول تفشّي ظاهرة صحافة التشهير في بلدهم، وقد أصبحت لها مقاولات صحافية كبيرة ترعاها، منها من تحظى بقرب السلطة وعطفها. وفي ثاني بادرة خلال أقل من سنة، وقّع أكثر من مائة
إننا ننتظر دخولا استثنائياً بعد جائحة قاصمة، ولا أعرف كيف أترجم هذا الشعور المضبب بداخلي والذي أتمنى من الله أن يكون مجرد حالة شخصية وليس سحابة حقيقية تظلل سماء المملكة ولا نعرف متى ولا بماذا ستمطر.
في ظل هذه الظروف العصيبة، والتحديات الاجتماعية الخطيرة، والأزمات الاقتصادية الهائلة، والركود والكساد والبطالة، وتسريح العمالة وإغلاق المحال التجارية، وتعطيل الشركات المحلية والدولية، وارتفاع الأسعار
ناقوس الخطر يدق ويلوح في الأفق بإشارة حمراء تدل على الخطر الذي حل بالسلطة الرابعة في ظل غياب ترقب وتتبع للجهات المعنية على حماية هذه المهنة من التلف والدمار والتشويه. الكل أضحى عالم وفاهم ومفتي
عطب إعلامي ’مافتئنا أن نكمل خطاباتنا حول صحافة الاسترزاق حتى انتجست علينا صحافة التعفن والتلف والتمويه والإباحية هي صحافة التربص طفت على السطح في الآونة الأخيرة تنشر وتشيع وتشهر بجهات معينة للنيل من
من الناس من لا يضيع مناسبة ولا حدثا إلا وتهجم على الصحفيين، ونعتهم بأبشع النعوث، وأقبح الصفات، ولا يجد حرجا في الكشف عن حقده وسوء طويته، متمنيا لو كان يملك من القوة ما يسمح له بجمع صحفيي الوطن في كيس
منذ مدة غير قصيرة أصبحت الساحة الاعلامية تعج ليس فقط بالاقلام المأجورة وتحت الطلب، بل بمختلف انواع الظواهر المرضية، لدرجة ان الذين خططوا لافساد الجسم الصحفي كجزء من مخطط متكامل لاخضاع المجتمع والتحكم
بلغ إلى علمنا وترامى إلى مسامعنا ما ترامى، ونحن معشر جيل مواليد بداية التسعينيات، عَلِمنا نبأً عن حزبٍ يحسب له ألف حساب، وقيل إنه تعقَّق وتدلَّل تحت مظلة لفيفٍ من العازِفين على سمفونية النضال