يتفرج الكثيرون والكثيرات من مواقع المسؤولية داخل مؤسسات الدولة أو من مواقع المسؤولية وسط المجتمع ومنظماته على التطورات الخطيرة لانتشار فيروس كورونا المستجد، دون تحريك حتى الأصبع الصغير أمام ما يحدق
اثارت قضية مقطع الفيديو المسرب عبر بث لفسحة بحرية ماجنة العديد من الاسئلة و الاستفسارات، بغض النظر عن الشخصيات و الاسماء التي ظهرت بذات المقطع ومن غير الذخول في اية شخصنة للمقطع المثير للجدل،حيت ما
هكذا يسمي بعض الصحافيين المغاربة التهم التي اعتادت السلطات المغربية توجيهها للصحافيين والنشطاء المنتقدين للنظام سواء مباشرة، عبر الأمن والقضاء، أو بطريقة لا مباشرة عبر الإعلام التابع والذباب
قال الطبيب والباحث في قضايا السياسات والنظم الصحية، الدكتور الطيب حمضي، ” نحن جميعا أمام وضعية مقلقة بعد أشهر من المجهودات والنتائج الإيجابية. لكن لا زال بإمكاننا تفادي الانفلات الوبائي شريطة
دقّ صحافيون مغاربة ناقوس الخطر حول تفشّي ظاهرة صحافة التشهير في بلدهم، وقد أصبحت لها مقاولات صحافية كبيرة ترعاها، منها من تحظى بقرب السلطة وعطفها. وفي ثاني بادرة خلال أقل من سنة، وقّع أكثر من مائة
إننا ننتظر دخولا استثنائياً بعد جائحة قاصمة، ولا أعرف كيف أترجم هذا الشعور المضبب بداخلي والذي أتمنى من الله أن يكون مجرد حالة شخصية وليس سحابة حقيقية تظلل سماء المملكة ولا نعرف متى ولا بماذا ستمطر.
في ظل هذه الظروف العصيبة، والتحديات الاجتماعية الخطيرة، والأزمات الاقتصادية الهائلة، والركود والكساد والبطالة، وتسريح العمالة وإغلاق المحال التجارية، وتعطيل الشركات المحلية والدولية، وارتفاع الأسعار
ناقوس الخطر يدق ويلوح في الأفق بإشارة حمراء تدل على الخطر الذي حل بالسلطة الرابعة في ظل غياب ترقب وتتبع للجهات المعنية على حماية هذه المهنة من التلف والدمار والتشويه. الكل أضحى عالم وفاهم ومفتي
عطب إعلامي ’مافتئنا أن نكمل خطاباتنا حول صحافة الاسترزاق حتى انتجست علينا صحافة التعفن والتلف والتمويه والإباحية هي صحافة التربص طفت على السطح في الآونة الأخيرة تنشر وتشيع وتشهر بجهات معينة للنيل من