كثيرةٌ هي الأشياء العزيزة الجميلة المحببة إلى قلوبنا التي حرمنا منها فيروس كورونا، وأجبرنا بخطورته وعدوانيته المفرطة وسرعة انتشاره وقوة فتكه، على التخلي عنها والتفريط فيها وعدم التمسك بها، والتنازل
ففي ظل تجند جميع مكونات الوطن، من مؤسسات دستورية، بالإضافة للعديد من الوزارات المشرفة على قطاع الصحة، والداخلية، والفلاحة، والصناعة....، بما في ذلك هيئات المجتمع المدني، من أجل التصدي لجائحة فيروس
يبدو أن عمليات جهاز المخابرات الإسرائيلي "الموساد" لا تقتصر فقط على عمليات التجسس والمراقبة، وجمع المعلومات وزرع العملاء، وتنفيذ المهام وتصفية الشخصيات في الخارج، وخلق البلابل وصناعة الفتن، وإشعال
كل العالم اليوم يتحرك وكل دولة تشعر بالمسؤولية التي هي على عاتقها لمحاربة العدو الكوروني وهي مجندة وحاضرة في معركة الحرب ضد الفيروس القاتل في اطار حالة الطوارئ الصحية ، فالحالة الوبائية في العالم
مضى أكثر من شهر على غزوة كورونا الشرسة لدول العالم قاطبةً وللجنس البشري عموماً، انطلاقاً من مدينة ووهان الصينية، التي تماثل سكانها للشفاء، وخلت مناطقها من الإصابة، وتعقمت مرافقها من الفيروس، وتهيأ
مرحلة تشخيص الغباء إن المعركة الحقيقة التي نخوضها اليوم كوطن، في مواجهة وباء كورونا المستجد، هي بالدرجة الأولى معركة إعلامية، المتمثلة في لأخبار الزائفة التي يتم ترويجها عبر مجموعة من المواقع
نحن اليوم في ازمة عصيبة تعيشها جميع بلدان العالم على خلفية تفشي وباء كورونا ، أيها السادة أعضاء خلية الازمة بالسفارات والقنصليات المغربية بالخارج التي بادرت وزارة الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة
أعلنت منظمة الصحة العالمية في 11 مارس 2020 أن مرض "كوفيد19" أصبح وباء عالميا، ويهاجم فيروس "كورونا" التاجي المستجد الخلايا الرئوية فيقوم بتدميرها أو إضعافها، مما ينتج عنه وفاة المصاب بسبب الاختناق،
لقد سجل المغرب هو الآخر كباقي بلدان العالم ظهور حالات مصابة بفيروس كورونا، والذي أودى بحياة الآلاف من البشر سواء في آسيا أو في أوروبا، وتوسعت دائرة انتشاره لتصل الى كل القارات بدون استثناء. وتبعا