رغم أن نتنياهو قد استخف به وأهانه، وأعرض عنه وأهمله، ولم يهتم به وتجاوزه، فلم يفاوضه ولم يشاوره، ولم يطلعه على نتائج مفاوضاته ولا على شكل حكومته، بل سيقصيه عن وزارة الحرب وسيطرده منها، ولن يبقيه فيها
صُعِقَ الرأي العام الوطني بتسريب بعض معطيات تخص مشروع القانون رقم 22.20 المتعلق باستعمال شبكات التواصل الاجتماعي وشبكات البث المفتوح والشبكات المماثلة في استغلال فج لجائحة "كورونا "لتكميم وسائط
مشروع قانون 22.20 المتعلق بشبكات التواصل الاجتماعي و شبكات البت المفتوح و الشبكات المماثلة مشروع بمثابة كمامة قانونية دائمة على حرية التعبير . أو كدق المسمار الأخير في نعش حرية الرأي . تفاجأ كل
في زمن جائحة كورونا استشرت جائحة الفساد المالي المنظم وكل الصفات غير المقبولة في أوصال البلاد بعيدا عن أخلاق المواطنة، و لتجسيد دولة الحق والقانون حيث تبدو الحاجة ماسة لذلك تستمر المطالبة بتفعيل
لقد جاء فيروس كورونا المستجد على حين غرّة وبدون سابق إنذار، أو لعل الإنذار لم يكن واضحا بما يكفي لكي يثير انتباه الكثيرين، ورغم أنه جاء من خارج المجتمع البشري إلا أنه لم يأت من خارج الطبيعة، فهو مثل
في ظروف وباء كورونا، ظهر اختلال كبير في نقل الحقائق الجارية في الساحة للمجتمع، والسبب هو ان السلطة أقصت الصحافيين من أداء رسالتهم في التنقل للتقصي والبحث عن الحقيقة الضائعة وسط روايات السلطة
"العالم قرية صغيرة" عبارة لطالما ترددت على مسامعنا لتوصيف العولمة، لكنني اجزم ان اكبر المعتقدين بهذه العبارة ولو كان صاحبها نفسه ان يتخيل مايعيشه العالم اليوم من تكريس لمفهوم المواطن الكوني الذي
إنه الإنسان الظلوم الجهول، البشع الجشع، المتعطش المتوحش، الشَرِه الطماع، لم يكتفِ بفيروس كورونا يفتك ببني جنسه، ويقتل عشرات الآلاف من بني الإنسان، ويصيب فئةً من البشر لا تتجاوز 1% من سكان العالم، حتى