أثار حادث صفع مواطنين من طرف أحد رجال السلطة إثر خرقهما لإجراءات حالة الطوارئ الصحية؛ نقاشا واسعا على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بين من يرى أن هذه الممارسة خرق سافر لحقوق الإنسان والقانون.وبين من
مخطئٌ من ظن أنه ناجٍ من المرض أو لا يصابُ به، وأنه لن يطاله ولا أحداً من أهله وأحبابه، وأنه سيكون بمنأىً عنه وغير معرضٍ له، فهو محصنٌ ومحميٌ، ومحفوظٌ ومصان، ومقروءٌ عليه ومرقيِّ، وكأنه قد أخذ من الله
لأول مرة في تاريخ العالم تواجه جميع الشعوب بتأطير دولها عدو مشترك، خطير وغير متوقع، هو فيروس كورونا المستجد. هذا الوباء الذي ينتشر بسرعة هائلة فرض إغلاق الحدود وتوقيف تنقل الأشخاص بين البلدان وداخل
الصحافة التي تحترم نفسها، هي الصحافة التي تقرأ في الميدان، وتتعرف على نوعية المعلومات التي يحتاج إليها القراء، من أجل أن تقدم لهم المعلومات التي هم في حاجة إليها، والتي تجعلهم يحتاجون إلى صحافة جادة،
لم يدخر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو جهداً في محاولة جمع الأحزاب الدينية اليمينية في ائتلاف واحدٍ، يلملم شعثهم ويجمع صفهم ويركز أصواتهم، ويوحد كلمتهم ويقلل خلافاتهم ويضمن ولاءهم، في
البداية لما كنت واحدة من مئات آلاف اللاجئين الفلسطينيين إلى لبنان، وحفيدة جدين عزيزين أجبرا على الهجرة من فلسطين، خوفاً من العصابات الصهيونية التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني أفظع المجازر وأكبر
اذا كان ضمير الصحفي هو الوازع الأول لنقل الحقائق بأمانة، فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن يتم التغاضي وعدم الكشف عن معطيات تعد من صميم الممارسة الإعلامية خاصة حول ما وقع من أحداث للشغب بالملعب البلدي
إعادة النظر في الاختيارات القائمة، ضرورة منهجية لإيجاد بديل تنموي إن أي تنمية، في أي دولة من دول العالم المعاصر، تقوم على أساس اعتماد اختيارات محددة، تجري التنمية في إطارها، لخدمة مصالح طبقية محددة،
بعد أن بات الكل يقر بأن مظاهر التدهور والانحطاط في التنمية، تعود بالأساس إلى فشل التربية التعليمية والوطنية والثقافية.. فشل أسدل ستائره على كل القطاعات العمومية والخاصة. وبعد الوقوف على ما يجري ويدور