عندما نتكلم عن القطاع العام، لا نتكلم عنه على أنه ملك للشعب المغربي، أو حتى للدولة المغربية، مهما كانت، وكيفما كانت، بقدر ما نتكلم عنه، على أنه مجال للنهب الممنهج، من قبل المسئولين، عديمي الضمير،
كثيرةٌ هي الملاحظات التي رصدت ودونت عن ورشة المنامة الاقتصادية، التي يمكننا أن نصفها بموضوعيةٍ تامةٍ ودون انحيازٍ أو أدنى ترددٍ، بأنها فشلت ولم تحقق أيٍ من أهدافها، وأن المشاركين فيها والمنظمين لها
أصبحت منظومة الفساد ببلادنا تعمل على تخريب مؤسساتنا العمومية والاستهتار بها ،فكم من مسؤول او منتخب تحول في رمشة عين الى ثري له من المال والثروة ما يسيل لعاب كل ناظر أو سامع وما خفي كان اعظم بعد ان
يأتي يوم القدس العالمي هذه السنة (الجمعة الاخيرة من كل رمضان) في اصعب مرحلة تمر منها القدس والقضية الفلسطينية والامن العربي وخريطة موازين القوى العالمية، حيث ازدادت عدوانية الامبريالية الامريكية
كان خبراً مفجعاً، صادماً مؤلماً، مفاجئاً قاسياً، دوت به وسائل الإعلام، وضجت به وكالات الأنباء، وباتت حادثة وفاته تتصدر الأخبار، وتنفرد بتحليل أبعادها المحطات والفضائيات، فقد مات السيد الرئيس محمد
ما أبعد المدرسة العمومية عن الشعب مع أنها ملك له!!!... وما أبعد الشعب عن المدرسة العمومية مع أن من حقه أن يقترب منها!!!... إنها علامات التعجب التي تصطف أمام أعيننا، لتجعلنا أكثر بعدا، عن أن نعتبر
الصحافة مهنة شريفة ونبيلة إذا احترمناها فذلك احترام لأنفسنا، ، واذا احتقرناها احتقرنا انفسنا ، الصحافة كونها ممارسة تحكمها روابط واخلاقيات كونية على اعتبار انها لا تقتصر على صناعة الخبر وانما تساهم
يأتي يوم القدس العالمي هذه السنة (الجمعة الاخيرة من كل رمضان) في اصعب مرحلة تمر منها القدس والقضية الفلسطينية والامن العربي وخريطة موازين القوى العالمية، حيث ازدادت عدوانية الامبريالية الامريكية
تقديم: يكاد يفتقد في بلادنا مثقفون ثوريون، أو عضويون، يمدون الميدان الثقافي، والنقابي، والجمعوي، بالزاد الثقافي، الذي يعتمد في جعل الجماهير الشعبية الكادحة، تقفز إلى الأمام، وتتجه نحو التقدم،