نحن اليوم في ازمة عصيبة تعيشها جميع بلدان العالم على خلفية تفشي وباء كورونا ، أيها السادة أعضاء خلية الازمة بالسفارات والقنصليات المغربية بالخارج التي بادرت وزارة الخارجية والتعاون الافريقي والمغاربة
أعلنت منظمة الصحة العالمية في 11 مارس 2020 أن مرض "كوفيد19" أصبح وباء عالميا، ويهاجم فيروس "كورونا" التاجي المستجد الخلايا الرئوية فيقوم بتدميرها أو إضعافها، مما ينتج عنه وفاة المصاب بسبب الاختناق،
لقد سجل المغرب هو الآخر كباقي بلدان العالم ظهور حالات مصابة بفيروس كورونا، والذي أودى بحياة الآلاف من البشر سواء في آسيا أو في أوروبا، وتوسعت دائرة انتشاره لتصل الى كل القارات بدون استثناء. وتبعا
أثار حادث صفع مواطنين من طرف أحد رجال السلطة إثر خرقهما لإجراءات حالة الطوارئ الصحية؛ نقاشا واسعا على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي بين من يرى أن هذه الممارسة خرق سافر لحقوق الإنسان والقانون.وبين من
مخطئٌ من ظن أنه ناجٍ من المرض أو لا يصابُ به، وأنه لن يطاله ولا أحداً من أهله وأحبابه، وأنه سيكون بمنأىً عنه وغير معرضٍ له، فهو محصنٌ ومحميٌ، ومحفوظٌ ومصان، ومقروءٌ عليه ومرقيِّ، وكأنه قد أخذ من الله
لأول مرة في تاريخ العالم تواجه جميع الشعوب بتأطير دولها عدو مشترك، خطير وغير متوقع، هو فيروس كورونا المستجد. هذا الوباء الذي ينتشر بسرعة هائلة فرض إغلاق الحدود وتوقيف تنقل الأشخاص بين البلدان وداخل
الصحافة التي تحترم نفسها، هي الصحافة التي تقرأ في الميدان، وتتعرف على نوعية المعلومات التي يحتاج إليها القراء، من أجل أن تقدم لهم المعلومات التي هم في حاجة إليها، والتي تجعلهم يحتاجون إلى صحافة جادة،
لم يدخر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو جهداً في محاولة جمع الأحزاب الدينية اليمينية في ائتلاف واحدٍ، يلملم شعثهم ويجمع صفهم ويركز أصواتهم، ويوحد كلمتهم ويقلل خلافاتهم ويضمن ولاءهم، في
البداية لما كنت واحدة من مئات آلاف اللاجئين الفلسطينيين إلى لبنان، وحفيدة جدين عزيزين أجبرا على الهجرة من فلسطين، خوفاً من العصابات الصهيونية التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني أفظع المجازر وأكبر